الصفحه ٢٤٣ : ذواتها ، لأن (١١) ذواتها (١٢) وإن كانت أشياء لا يدخل الجوهر فيها على أنه جزء لها بوجه من الوجوه ، وذلك
الصفحه ٢٤٥ : (٣) يتضمن المادة بوجه. وبهذا (٤) يعرف الفرق بين الماهية في المركبات والصورة والصورة دائما
جزء من الماهية في
الصفحه ٣٠٠ :
بحيث كونه عنه له ولا كونه بمنزلة وحتى إنه لو لم يصدر عنه ذلك الجزء الذي هو خير
بحسب غيره كانت حاله من
الصفحه ٣٢٩ : الزمان (١٠) ، وهي العلل التي
تختص (١١) باسم العنصرية ، وهي ما يكون عنه الشيء ، بأن يكون هو جزءا
ذاتيا
الصفحه ٣٨٩ : ء من (٢٨) أجزاء مدار فلك أو كوكب أولى بأن يكون ملاقيا له أو لجزئه من جزء آخر. فمتى
كان في جزء بالفعل
الصفحه ٣٩١ : الأول ، وتتبع تلك التصورات
الجزئية (٤) الحركات المنتقل بها في الأوضاع ، والجزء (٥) الواحد بكماله لا يمكن
الصفحه ٤١٤ : الكليات فالخفة والثقل ، وأما
في جزئي عنصر واحد ، فلأنه قد صح أن أجزاء العناصر كائنة ، وأنه إذا تكون جز
الصفحه ٢٦ : ، ونعرف كذلك (٢) حال الأعراض.
ويليق بهذا الموضع
أن نتعرف حال الكلي والجزئي ، والكل والجزء ، وكيف وجود
الصفحه ٥٧ : متحصل القوام والنوع في نفسه ، وجودا لا كوجود جزء
منه ، من غير أن تصح مفارقته (٨) لذلك الشيء ، وهو
الصفحه ٦٤ : معدود به وعاد له أو مشارك
أو مباين ، وإنما (٥) ذلك له من حيث هو مقدر ومن حيث جزء منه يعده. وهذا
الصفحه ١٢٧ : موضوع الوحدة الأخرى (٨) ، بل الأحرى (٩) أن يظن أنه جزء موضوعه.
وأما الكثرة فليست
تبطل عن هذه الوحدة
الصفحه ١٢٨ : هي العدم. أما أولا ، فإنا هو ذا نحد
الوحدة بعدم الانقسام أو عدم الجزء بالفعل
الصفحه ١٣٩ : . وهذا معنى
قولنا : الصفة في الموصوف ، وتكون مع ذلك لا تفارقه وليست (٩) جزءا من ذلك الشيء الذي هو الطويل
الصفحه ١٤٨ : (١٢).
وإذا (١٣) صحت دائرة (١٤) صحت الأشكال الهندسية فيبطل (١٥) الجزء ويعلم (١٦) ذلك من أن كل خط (١٧
الصفحه ١٧١ : ينفعل ، ويشبه أن يكون الأمران منه مفترقين في جزءين. فيكون
(٦) مثلا المحرك في نفسه ، والمتحرك في بدنه