الصفحه ٦٢ : كان لا بد
للجسم (١٤) في تحققه جسما أن تكون له سطوح (١٥) ، فقد يكون جسم محيط به سطح واحد وهو الكرة (١٦
الصفحه ٣٣٤ : الصبي ، لأن الصبي اسم له (٢) من جهة ما هو ناقص ، ولأنه لا يتم إلا باستحالات (٣) أيضا في طريق السلوك
الصفحه ٣٦٧ : مسلوب عنه الكون في الموضوع. وإذا قال له : واحد (٢٢) ، لم يعن إلا هذا (٢٣) الوجود نفسه مسلوبا (٢٤) (٢٥
الصفحه ١٣٨ : وكلامنا فيها.
ونرجع فنقول (٤) : وأما إن كان يجوز له أن يفارق هذه الجواهر ويقوم مثلا بياضا أو شيئا آخر
الصفحه ٣٠٤ : في الكم فهو مساو ، وما كان هو هو في الإضافة يقال له مناسب ، وأما الذي
بالذات فيكون في الأمور التي
الصفحه ٣٧٣ : والحركة ، لا ند له ولا شريك له (٣) ولا ضد له ، وأنه واحد من جميع الوجوه (٤) ، لأنه غير منقسم
: لا في
الصفحه ٤٤٤ : تعالى (٢٤) ، وأنها خاصة لله
تعالى (٢٥) ، وتعين (٢٦) أفعال (٢٧) لا بد منها للناس وأنها (٢٨) في ذات الله
الصفحه ٢٣٣ : له دون الداخل في ماهيته ، مثل
الناطق مثلا ، فإنه يقع تحت المدرك على أن المدرك جنس له ، والمدرك يقع
الصفحه ٣٥٧ :
هو له ذاته هو عقل
(١) بذاته. وكذلك هو معقول محض ، لأن المانع للشيء. أن يكون
معقولا هو أن يكون في
الصفحه ٣٨ :
أما أن الواجب
الوجود لا علة له ، فظاهر. لأنه (١) إن كان (٢) لواجب الوجود علة في وجوده ، كان وجوده
الصفحه ٤٦ : للآخر فكونه (٩) صفة للآخر لا
يبطل (١٠) وجوب كونه صفة له. فنقول : كلامنا في تعيين وجوب الوجود
صفة له ، من
الصفحه ٦٧ : شيئا آخر غيرا له (٧) في أنه صورة ، فيكون الجسم جوهرا مركبا من شيء عنه له
القوة ، ومن شيء عنه له الفعل
الصفحه ٣٠٥ : من شأنه أن
يكون للشيء وليس له مطلقا أو في وقته أو لأن وقته لم يجيء كالمرد أو لأن (١٢) وقته قد فات
الصفحه ٤٣٥ :
أن هذا الذي يوحى إليه تتشبح الملائكة له (٢٧) ويحدث له في سمعه
صوت يسمعه يكون من قبل الله والملائكة
الصفحه ١٦٤ : كان له منه ما ليس للآخر ، وأما الآخر فليس له إلا ما لذلك
الأول (٣) فإنه (٤) جعل متقدما. فإن السابق في