الصفحه ٤٢٨ : ، أي (٤) الذي قد (٥) عملت (٦) فيه نار أو زمهرير (٧) ، فمنعت المادة
الملابسة (٨) وجه الحس عن الشعور به
الصفحه ٤٣٧ :
عن طبيعة ، وإما
قسر عن إرادة ، وإليهما (١) ينتهي التحليل في القسريات أجمع. ثم إن الإرادات كلها
الصفحه ٥٢ : للفظ دلالة على أشياء بأعينها (٤) لا يدخل في تلك الدلالة غيرها.
فإن كانت تلك
الكثرة تتفق في معنى واحد
الصفحه ٧٦ : ـ ولكن تختص بهذا كيفية أو صورة لا توجد إلا (٢) لذلك ـ أو يختلفان بالتفاوت بعد الاتفاق في المقدار أو
الصفحه ١٠٥ :
فما أعسر علينا أن
نقول في هذا الباب شيئا يعتد به ، لكنه يشبه (١) أن تكون الكثرة
أيضا أعرف عند
الصفحه ١٢٧ : بطلانا أوليا ، بل ليس يكفي في شرط المتضادين أن يكون الموضوع
واحدا يتعاقبان فيه بل يجب أن تكون ـ مع هذا
الصفحه ١٨٤ : ) وعن هذا شجرة (١٤). فليس (١٥) أن يفرض الفعل (١٦) في هذه الأشياء
قبل القوة أولى من أن تفرض القوة قبل
الصفحه ١٩٨ :
لأنها من حيث هي (١) هوية الإنسانية (٢) شيء (٣) غير كل واحد منهما ، ولا يوجد في حد (٤) ذلك الشي
الصفحه ٢٠٦ :
كلي آخر هو
بالقياس إليها مثلها بالقياس إلى خارج ، ويتميز في النفس عن هذه الصورة (١) التي هي كلية
الصفحه ٣٢٣ : (١) العدد من الخير لما فيه من الترتيب والتركيب والنظام ، ومنهم من مال إلى أن
يجعل الوحدة من الخير ، فإذا
الصفحه ٣٨٦ : تتعين تلك الحدود في
العقل بل كانت حدودا كلية فقط ، لم يمكن أن توجد الحركة من « ا » (٩) إلى « ب » أولى من
الصفحه ٣٨٧ : أصلا بوجه من الوجوه. وإذ
ليس يجوز أن يتحرك بوجه من الوجوه في أن يحرك ، وإلا لاستحالت (١١) ولكانت مادية
الصفحه ١٢٨ :
ثم لا يخفى (١) عليك أن تعلم مما سلف لك حقيقة هذا وما فيه وعليه وله ، فقد ظهر وبان أن
التقابل الذي
الصفحه ١٤٨ :
في الملإ. وإن
قالوا : إن ذلك يكون ، ولكن (١) ما دامت هذه الأجزاء موجودة فلا يكون بينهما (٢) هذه
الصفحه ١٥٨ : ماهية معقولة بالقياس إلى الموضوع ، أي هو بحيث إذا عقلت ماهيته (٥) كانت محتاجة إلى أن يحضر في الذهن شي