الصفحه ٦٦ : القدر يكفينا فيما نحن بسبيله. وأما إن كان ذلك السبب
يتقوم به كل واحد من الأجزاء إما تقوما (٣) داخلا في
الصفحه ٩٥ :
الوحدات مبادئ للمبادئ ، ثم قالوا : إن الوحدة طبيعة غير متعلقة في ذاتها بشيء من
الأشياء ، وذلك لأن الوحدة
الصفحه ١٥٢ :
[ الفصل العاشر ]
( ى ) فصل
في المضاف
وأما القول في
المضاف ، وبيان أنه كيف يجب أن تتحقق ماهية
الصفحه ١٧٥ : الانفعال في هذه الأشياء هي القوة الانفعالية التامة ، فإن القوة
الانفعالية قد تكون تامة وقد تكون ناقصة
الصفحه ٢٨٩ : العلة
الغائية في (٦) التزويج مثلا (٧) التوليد (٨) ، ثم التوليد (٩) يتبعه حب الولد ويلزمه ، لأن (١٠
الصفحه ٢٩٥ :
الإنسان يبني بيتا
ليستكن (١) فيه (٢) ، فإنه من جهة ما هو طالب الكن داع إلى البناء وعلة أولى
للبنا
الصفحه ٣٧٦ : ) لا في ذاته ، بل خارجة عن ذاته كما يضع بعضهم الإرادة ، فالكلام على حدوث
الإرادة عنها ثابت ، هل هو (١٧
الصفحه ٤١٥ : العجيبة في تكون العالم ، وأجزاء
السماوات (٥) ، وأجزاء الحيوان والنبات (٦) ، مما لا يصدر ذلك اتفاقا ، بل
الصفحه ٨٢ :
فإما أن يكون ذلك
لماهيتهما (١) فتكون مضافة ، وقد بان أنها ليست مضافة ، وإما أن يكون في
وجودهما
الصفحه ١٦٦ :
فنفس كونه ممكنا
ليس كافيا في أن يكون الشيء عنه. فإن كان نفس كونه ممكنا أن يكونه (١) ، وإن لم يكن
الصفحه ١٨٥ : فمن (١) حيث هو موجود ليس بشر ، وإنما يكون شرا من حيث هو (٢) فيه عدم كمال مثل الجهل للجاهل (٣) ، أو
الصفحه ٣١٤ : ) ، ومنهم من يجعل الصور (١٢) العددية مباينة
للصور الهندسية.
وأنت إذا فكرت
وجدت أصول أسباب الغلط في جميع
الصفحه ٣٣١ :
مبدأ للهواء من الهواء للماء (٥) ، بل هما كالمتكافئين في الوجود. وأما هذا الشخص من الماء
فيجوز أن يكون
الصفحه ٣٩٢ : بقوة غير متناهية تحرك (٦) كما يحرك المعشوق
، فما ذا يعني ، وأنه (٧) ليس في أقواله تناقض ولا اختلاف
الصفحه ٤١٢ : فيه من الحركة المستديرة هناك يلزم طبيعة تقيمها الطبائع (٩) الخاصة (١٠) بفلك (١١) فلك (١٢). فكذلك (١٣