الصفحه ١٦٩ :
المعلول ، وربما
كانت في العقل بعد المعلول لا في الزمان فقط ، ولا يلزم أن يصدق القسم الآخر من
هذين
الصفحه ١٧٦ : يحصل بالعادة أن الذي يحصل بالصناعة هو الذي (٨) يقصد فيه استعمال مواد وآلات وحركات (٩) فتكتسب النفس
بذلك
الصفحه ٢١٧ : (٨) ، وإن كانت
قبليته (٩) لا بالزمان (١٠) بل وجود تلك
الجسمية (١١) في هذا النوع هو وجود ذلك النوع لا غير
الصفحه ٢٤٣ :
[ الفصل الثامن ]
( ح ) فصل
في الحد (١)
والذي ينبغي لنا (٢) أن نعرفه الآن أن الأشياء كيف
الصفحه ٢٤٦ :
لأن الحد مؤلف من
أسماء ناعتة (١) لا محالة ليس فيها إشارة إلى شيء معين ، ولو كانت إشارة
لكانت تسمية
الصفحه ٣٢٠ : ، بل الثنائية بمقارنة الوحدة (٣) إياها لا تصير مباينة في الذات (٤) للثنائية (٥) بوجودها غير مقارنة
الصفحه ٣٧٥ :
الحوادث الغير
المتناهية (١) منها (٢) في آن واحد ، إذ لا يجوز أن تكون في آنات متلاقية متماسة
الصفحه ١٢ : من بعد. فإذا كان كذلك لم يكن الشكل موجودا إلا في
المادة ولا علة أولية لخروج المادة إلى الفعل.
وأما
الصفحه ١٠٤ :
[ الفصل الثالث ]
( ج ) فصل
في تحقيق الواحد والكثير (١) وإبانة أن العدد عرض
والذي (٢) يصعب
الصفحه ١١١ :
[ الفصل الرابع ]
( د )
فصل في أن المقادير (١) أعراض (٢)
وأما الكميات
المتصلة (٣) فهي
الصفحه ١١٧ :
والسبب في هذا
جهله بمعنى قولنا : إن للشيء (١) ثلاثة أبعاد أو بعدين حتى يكون مجسما أو مسطحا. فإذ قد
الصفحه ١٤٦ :
وأما الكرة ، فإنما
يصح وجودها على طريقة (١) المهندس (٢) (٣) إذا أدار (٤) دائرة في دائرة
على نحو ما
الصفحه ٤٠١ : أنفسنا (١٤) ، وإنه مثال كلي عقلي لنوع فعله فهو يتشبه به.
وبالجملة ، لا بد
في (١٥) كل متحرك منها لغرض
الصفحه ٤٣٨ :
بأن يكون ، وإذا
عقلت ذلك كان (١) لا مانع فيه إلا عدم علة طبيعية أرضية (٢) أو وجود علة طبيعية أرضية
الصفحه ٢٧ :
وهناك يجب أن ننظر
في العدد ، وما نسبته إلى الموجودات ، وما نسبة الكم المتصل ، الذي يقابله بوجه ما