الصفحه ٤ :
بحصول (١) العلم التصوري والتصديقي بأمور ليست هي هي بأنها أعمالنا وأحوالنا ، فتكون
الغاية (٢) فيها
الصفحه ٩ :
الوجود الذي يخص
كل واحد منها ، لأن ذلك مطلوب في هذا العلم. ولا أيضا من جهة ما هي جملة ما (١) وكل
الصفحه ٨٥ :
إلا أنها لا بد
منها في أن توجد الصورة فيها ، وهذه خاصية العلة القابلية ، فيبقى لها القبول فقط.
فقد
الصفحه ٩٣ :
[ الفصل الأول ]
( ا ) فصل (١)
في الإشارة إلى ما ينبغي أن يبحث عنه من حال المقولات التسع
الصفحه ١٣١ :
فالواحد مثلا في
الأطوال : شبر ، وفي العروض مثلا : شبر في شبر ، وفي المجسمات (١) : شبر في شبر في
الصفحه ١٦٨ : الثاني
فلا يصدق في جانب العلة ، فإنه ليس إذا وجدت العلة وجب في الوجود إن كان المعلول
قد (١) حصل من تلقا
الصفحه ٣٨٢ : بقاء الطبيعة ، بل الحركة أنما تقتضيها الطبيعة لوجود
حال (٨) غير طبيعية : إما في الكيف ، كما (٩) إذا
الصفحه ٣٩٩ :
هي صحة (١) بجوهرها (٢) وذاتها ، لا لأن (٣) تنفع المريض ، لكن
يلزمها نفع المريض ، كذلك في العلل
الصفحه ٤٠٩ : ، دونها في المرتبة (٣) ، فلا تكون عقولا
بسيطة ومفارقة ، فإن العلل المعطية للوجود أكمل وجودا ، أما القابلة
الصفحه ٤٤٩ :
هي أصول الأموال ،
لأن المال (١) لا بد منه في المعيشة ، والمال منه أصل ، ومنه فرع ، والأصل
موروث
الصفحه ٢٩ :
[ الفصل الخامس ]
( هـ ) فصل
في الدلالة على الموجود والشيء وأقسامهما الأول ، بما يكون
فيه
الصفحه ٨٨ :
والواسطة في
التقويم (١) ، فإنه أولا يتقوم ذاته ، ثم يقوم به غيره أولية بالذات ، وهي
العلة القريبة
الصفحه ٩٩ :
بالزاوية ، ويليه
أن تكون الأطراف متماسة تماسا يشبه المتصل في تلازم حركة بعضها لبعض فتكون وحدتها
الصفحه ١٣٠ : (٢) ماهية الوحدة من حيث هي وحدة بالقياس إلى الكثرة على شرط انعكاس المضافين ، ولكانا
متكافئين (٣) في الوجود
الصفحه ١٦٠ :
فإن (١) الشيء في نفسه ليس بمتقدم إلا بشيء (٢) موجود معه ، وهذا
النوع من المتقدم والمتأخر موجود