الصفحه ٥١ :
فالفيلسوف (١) يتدارك (٢) ما عرض لأمثال هؤلاء من وجهين : أحدهما حل ما وقع فيه من
الشك ، والثاني
الصفحه ٨٤ : فرق.
وأما ثالثا فإنه (١) إذا كانت المادة هي العلة القريبة للصورة ، والمادة لا اختلاف لها في ذاتها
الصفحه ٣٤٠ : يكون كذلك (٤) في العناصر التي بالقوة واحدا (٥) بعد (٦) آخر مختلفة بالقرب والبعد.
وأما الشك (٧) الآخر
الصفحه ٤٤٠ : هي بسيطة إلى القضاء والأمر الإلهي الأول. ولو أمكن إنسانا (١) من الناس أن يعرف الحوادث التي في الأرض
الصفحه ٧ : .
والذي لاح لك من
ذلك في الطبيعيات كان غريبا عن الطبيعيات ، ومستعملا فيها ، منه ما ليس منها ، إلا
أنه أريد
الصفحه ٢٥ :
[ الفصل الرابع ]
( د ) فصل
في جملة ما يتكلم فيه في هذا العلم (١)
فينبغي لنا في هذه
الصناعة
الصفحه ٢١٢ :
فإن جعل هذا
الاعتبار بمعنى الكلية كانت هذه الطبيعة (١) مع الكلية في
الأعيان ، وأما الكلية التي نحن
الصفحه ٢١٩ : مثل (٢) هذا الجمع أي الأشياء شيئا ، فنقول : إن كلامنا في نحو من
الاجتماع مخصوص (٣) ، يكون اجتماع
الصفحه ٢٥٧ :
[ الفصل الأول ]
( ا ) فصل (١)
في أقسام العلل وأحوالها
قد تكلمنا في أمر
الجواهر (٢) والأعراض
الصفحه ٣٠٩ :
جهة واحدة فتكون
المخالفات للواحد من جهة واحدة متفقة في صورة الخلاف ، ويكون نوعا واحدا لا أنواعا
الصفحه ٣١٨ : المفارقات يوجب وجودها مع هذا العارض فلم يوجب العارض في غيرها
(٨) ولا يوجب في أنفسها (٩) والطبيعة متفقة ،
وإن
الصفحه ٣٣٢ :
[ الفصل الثاني ]
( ب
) فصل (١)
في شكوك تلزم ما قيل وحلها (٢) (٣)
ونحن فقد آثرنا في
هذا
الصفحه ٣٤٩ :
معناه أنه الشيء
الذي يقال عليه موجود لا في موضوع ، على أن الموجود لا في موضوع محمول عليه ، وله
الصفحه ٤٠٨ : خاصة لجسم بسبب أن
فعلها بذلك الجسم (٣) وفيه. ولو كانت مفارقة الذات والفعل جميعا لذلك الجسم ، لكانت
الصفحه ٤٣٦ : تحدث نفوس ، ثم
عقول ، وإنما تفيض هذه الصور لا محالة من عند (٦) تلك المبادي ، والأمور
الحادثة في هذا