الصفحه ٢٧٣ :
مساويا لنفسه ، لأنه
يمكن أن يكون بما (١) افترقا فيه من جوهر المادة افترقا في الاستعداد لقبول
الأمر
الصفحه ٢٢٠ :
[ الفصل الرابع ]
( د ) فصل
في كيفية دخول المعاني الخارجة عن الجنس على (١) طبيعة الجنس
الصفحه ٢٩٤ :
وموجودة في أنفسها
(١) ، فإذن الذي بالذات للعلة الغائية بما هي علة غائية ، أن
تكون علة لسائر العلل
الصفحه ٤٥٤ :
ويسن في بابهم أيضا
(١) في (٢) أنهم إن أريدت مسامحتهم (٣) على فداء أو جزية (٤) فعل.
وبالجملة يجب
الصفحه ٦ :
علم هذا في مواضع
أخرى. ووجود الإله تعالى جده (١) لا يجوز أن يكون مسلما في هذا العلم كالموضوع ، بل
الصفحه ٣٤ :
وإنما وقع أولئك
فيما وقعوا فيه بسبب جهلهم بأن الإخبار إنما يكون عن معان لها وجود في النفس ، وإن
الصفحه ١٤٠ :
[ الفصل الثامن ]
( ح ) فصل
في العلم وأنه عرض
وأما العلم فإن
فيه شبهة ، وذلك لأن لقائل
الصفحه ٢٧٥ :
ومع ذلك فإنها (١) سريعة الحركة في نفسها لا يكاد يبقى جزء منها مماسا لجزء (٢) من اليد زمانا يؤثر
الصفحه ٢٩٣ :
وقد يكون الأمر
زائدا لأمر زائد (١) على شيئيته مثل كون التربيع في الخشب أو الحجر (٢).
والأجسام
الصفحه ٤١٠ :
[ الفصل الخامس ]
(
هـ ) فصل (١)
في حال تكون الأسطقسات عن العلل الأوائل
فإذا (٢) استوفت
الصفحه ١٥٣ :
ومن المضاف ما هو (١) في الكيف فمنه متفق كالمشابهة (٢) ، ومنه مختلف
كالسريع والبطيء في الحركة
الصفحه ٢٩٩ :
التي لا تتحرك
والتعليميات (١) لا يظن أن فيها فاعلا أي (٢) مبدأ حركة ، ولا أيضا يظن أن فيها غاية
الصفحه ٢٦ :
بجوهر ، فنبين (١) عرضيته ، ونعرف مراتب الجواهر كلها بعضها عند بعض في الوجود بحسب التقدم
والتأخر
الصفحه ١١٨ :
أما المكان فهو
السطح ، وأما الثقل والخفة فإنها توجب بحركاتها (١) مقادير في الأزمنة والأمكنة ، وليس
الصفحه ١٤٢ :
فإن قيل ، قد قلتم
: إن الجوهر هو ما ماهيته (١) لا تكون في موضوع أصلا ، وقد (٢) صيرتم ماهية