الصفحه ٢٦١ : الحدوث ، بل كون (١٦) الشيء قد حصل له
الحدوث ، فيكون هذا من الصفات التي للشيء الحادث فيدخل في الجملة
الصفحه ٢٨٦ :
تخيل ولكل (٣) مبدإ حركة غاية لا محالة والمبدأ الذي لا بد منه في الحركة
الإرادية له غاية لا بد منها
الصفحه ٣٢٤ : (٥) لا تفارق الخيرية ، وذلك لأنها في أنفسها (٦) ذوات حظ وافر من الترتيب والنظام (٧) والاعتدال ، فكل
الصفحه ٣٨٤ :
ضرب من (١) تبدل الأحوال ، أما إن (٢) كانت (٣) الحركة عن طبيعة فيجب أن تكون كل حركة تتجدد فيه
الصفحه ٢٢٥ : (٨) بالفعل.
فأما البحث الأول
فنقول فيه : إن تلك الأشياء إذ لا تكون فصولا (٩) فهي لا محالة
عوارض. والعوارض
الصفحه ٣٨٨ : ، فيرجع إلى حال
ملاءمة ، فيلتذ أو ينتقم من مخيل (٢) له فيغضب. وعلى
أن كل حركة إلى لذيذ (٣) أو غلبة فهي
الصفحه ١٢٢ : (٦) ـ وقد (٧) كان له التركيب (٨) من خمسة وخمسة ، ومن
ستة وأربعة ، ومن ثلاثة وسبعة ، لازما لذلك وتابعا
الصفحه ٢٤٧ :
كل شخص منها مستوف
لحقيقة النوع ـ فلا شخص نظيرا له ، وكان قد عقل العقل ذلك النوع بشخصه. فإذا جعل
الصفحه ٢٢٢ : ). وكذلك كون الجسم ذا نفس أو غير ذي نفس ليس له هذا بسبب
شيء البتة من الأجناس المتوسطة ، فإذا عرض لطبيعة
الصفحه ٤٦٣ :
خليفة الله ٤٥٥ ١٦
Vicarius Dei
الخلق ٣٧٩ ١٠ ، ١٥
creatura
الخلقة ٣٧٩ ١٥ Erentura
الصفحه ٩٦ : يعد كونه بحيث أن له واحدا (٣).
__________________
(١)
للتصل : المتصل د
(٢)
وكأنه : وكأنها
الصفحه ٣٧٠ :
والبهاء ما لا نهاية له. وسنوضح هذه المعاني كلها بعد.
واعلم أن لذة كل
قوة حصول كمالها لها ، فللحس
الصفحه ٥٨ :
إلى الابتداء ، واستحال
ذهاب ذلك إلى غير نهاية (١) ، كما سنبين في مثل هذا المعنى خاصة. فيكون لا
الصفحه ٢٧٤ :
الماء ، لأن
استعداد النار للتسخن (١) والماء للتبرد (٢) حال غير مضاد في
جوهره ، والقوة الفاعلة
الصفحه ١٤١ :
ما بالقوة ، وليست
في العقل حركة بهذه الصفة حتى يكون في العقل كمال ما بالقوة من جهة كذا حتى تصير