الصفحه ١١٤ :
وإذ قد عرفت صورة
الحال في السطح فقد عرفت في الخط فاجعله قياسا عليه. فقد تبين لك أن هذه أعراض
الصفحه ٢١٨ : تطلب في
معنى اللون زيادة حتى يتقرر بالفعل لون.
وأما طبيعة النوع
فليس يطلب فيها تحصيل معناها ، بل
الصفحه ٣٨١ : مباينا له ، متقدما عليه ، أو متأخرا
عنه ، يقدر في حال العدم إمكان خلق شيء (١٠) ولا إمكانه ، وذلك
في حال
الصفحه ٣٩٣ : يخصانها (٢). والذي يحسن
عبارته عن كتب المعلم الأول على سبيل تلخيص ، وإن لم يكن يغوص (٣) في المعاني ، يصرح
الصفحه ٤٢٣ :
[ الفصل السابع ]
( ز
) فصل (١) في المعاد
وبالحري (٢) أن نحقق هاهنا أحوال الأنفس (٣) الإنسانية
الصفحه ٤٥٣ : التي أنزلها الله تعالى (٢٣) فإن أهلكوا فهم لها أهل ، فإن في هلاكهم فسادا لأشخاصهم ، وصلاحا باقيا
الصفحه ١٣ : فقط
، وبعضها إنما (١) يأخذ حدودها ، ولا يتكلم في نحو وجودها. وليست عوارض خاصة
لشيء من موضوعات هذه
الصفحه ٣٦ : يكون وأن لا يكون. وهذا (٤) كله كما تراه دور ظاهر. وأما كشف الحال في ذلك فقد مر (٥) لك في أنولوطيقا
الصفحه ٣٩٥ : (٢) في قصد السرعة والبطء هذه الحال ، وليس ذلك على ترتيب
القوة والضعف في الأفلاك بسبب ترتيب بعضها على بعض
الصفحه ٤٠٧ : ، وكذلك
الحال في عقل عقل ، وفلك فلك ، حتى ينتهي إلى العقل الفعال الذي يدبر أنفسنا ، وليس
يجب أن يذهب هذا
الصفحه ٤٢٩ :
وقعت (١) في هذا النوع من الشقاء الأبدي ، لأن أوائل الملكة العلمية أنما كانت (٢) تكتسب بالبدن لا
الصفحه ١٧ :
[ الفصل الثالث ]
( ج ) فصل
في منفعة هذا العلم ومرتبته واسمه
وأما منفعة هذا
العلم ، فيجب أن
الصفحه ٧٧ : يكون منه
يطابق جزءا من المقدار وليس له فى ذاته جزء د ؛ + جزء ج.
(١٨)
تعين : تغير ب. (١٩) عليها
الصفحه ١٢٦ : الكثرة بأن تحل (٧) الموضوع الذي للكثرة ، على ما جوزت أن يكون الموضوع تعرض له الوحدة والكثرة.
فنقول في
الصفحه ١٥٧ : ، فالمضاف
في الأعيان موجود ، فإن كان للمضاف ماهية أخرى فينبغي أن يجرد ما له من المعنى
المعقول بالقياس إلى