الصفحه ٤٢٦ : أكثر (٢٨) عدد مدركات ، وأشد (٢٩) تقصيا للمدرك وأشد تجريدا له عن الزوائد الغير الداخلة في
معناه إلا
الصفحه ٤٤٨ : بقاؤها دليل وجود الله تعالى (٢٣) ، وأن يدبر في أن يقع ذلك وقوعا ظاهرا لئلا يقع ريبة في النسب فيقع (٢٤
الصفحه ٩٨ : ، وهو إما في الخطوط : فالذي لا زاوية له ، وفي
السطوح أيضا (١٠) : البسيط المسطح ، وفي المجسمات : الجسم
الصفحه ٢٠٣ :
فيه الغلط من وجوه
عدة. أحدها الظن بأن الموجود من الحيوان إذا كان حيوانا ما فإن طبيعة الحيوانية
الصفحه ٢١٦ : الحيوانية في بعض وجوه التصور إذا أخذت (١١) الجسمية بمعنى المادة لا بمعنى الجنس ، وكذلك إنما يوجد له الجسم
الصفحه ٢٦٤ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل (١) في حل ما يتشكك به (٢) على ما يذهب إليه (٣) أهل الحق من (٤) أن كل
الصفحه ٣٩٧ : معلولا (٢) لها (٣).
وإن قال قائل : إن
ذلك (٤) للتشبه (٥) بالعلة الأولى في أن (٦) خيريته متعدية
الصفحه ٤٢٠ : يقال : إن
الله تعالى (٢٩) يريد الأشياء ، وأريد (٣٠) الشر أيضا (٣١)
__________________
(١)
فى
الصفحه ٩٤ :
في الفاعل ، بل في
المفعول. فإن قال ذلك ، وسلم له ، فليس يضر فيما ترومه من أن الفعل موجود في شي
الصفحه ١٠٨ :
وعاد الكلام جذعا
فيما انتقل إليه الوحدة وصار أيضا جوهرين ، وإن كانت كل وحدة (١) في الجوهرين جميعا
الصفحه ٢٣٨ :
الحس وغيره ، وربما
كان الفصل (١) نفسه مجهولا عندنا ، ولم نشعر إلا بلازمه. وليس كلامنا في
هذه
الصفحه ٢٤١ :
والجنس (١) والفصل في الحد أيضا من حيث كل واحد منهما هو جزء للحد من حيث هو حد ، فإنه
لا يحمل على
الصفحه ٦١ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل
في تحقيق (١) الجوهر الجسماني وما
يتركب (٢) منه (٣)
وأول ذلك
الصفحه ٦٣ :
فبين (١) من هذا أنه ليس يجب أن يكون في الجسم ثلاثة أبعاد بالفعل على الوجوه المفهومة
من الأبعاد
الصفحه ٧٢ : لا وضع له ولا إليه إشارة ، بل هو كالجواهر المعقولة ، لم يخل إما أن يحل
فيه البعد المحصل بأسره دفعة