الصفحه ٢٦٧ : لا يخلو إما أن يكون وجوده بعد « ليس » مطلق ، أو يكون
وجوده بعد « ليس » غير مطلق بل بعد عدم مقابل خاص
الصفحه ٢٧ : (٨) السماوية ، ثم هذه العناصر ، ثم المكونات عنها. ثم الإنسان
وكيف تعود إليه هذه الأشياء ، وكيف هو مبدأ
الصفحه ٣٠٠ : فعلت كذا فقال لينال فلان غرضا فيقال له ولم طلبت أن ينال فلان غرضا
فقال لأن الإحسان حسن لم يقف السؤال بل
الصفحه ٤٤٢ : (٢) الممكن وجوده الضروري حصوله لتمهيد نظام الخير لا يوجد ، بل كيف يجوز أن لا
يوجد وما هو متعلق بوجوده مبني
الصفحه ٤٧٥ :
مكوّنات ٢٧ ١٨ Generata
الكيف ١٣ ١٤ ، ٩٤
٤ Qualitas
كيفية ٨٦ ٥ ، ٦
، ٣٦٣ ١٢
الصفحه ٢٧٢ : الأمر والاستعداد (٩) له فقط ، مثل حال التفه (١٠) في قبول الطعم ، وعديم (١١) الرائحة في قبول الرائحة. فإن
الصفحه ٢٦٠ : (٢٣) لا سبب له ، فلا سبب (٢٤) لكون (٢٥) وجوده بعد العدم ،
__________________
(١)
وقد تكلمنا فى
الصفحه ٩٨ :
والواحد بالعدد قد
يكون بالاتصال ، وقد يكون بالتماس ، وقد يكون لأجل نوعه ، وقد يكون لأجل ذاته
الصفحه ١١٣ :
وأيضا (١) من حيث هو مقدار هو عرض ، ولو كان كون السطح بحيث يفرض فيه بعدان أمرا له (٢) في نفسه لم
الصفحه ٣٥٦ : ـ فهو
خير محض ، والممكن الوجود بذاته ليس خيرا محضا ، لأن ذاته بذاته لا يجب له الوجود
بذاته ، فذاته
الصفحه ٣٨٢ : بقاء الطبيعة ، بل الحركة أنما تقتضيها الطبيعة لوجود
حال (٨) غير طبيعية : إما في الكيف ، كما (٩) إذا
الصفحه ٥ : تصحيح مبادئ سائر العلوم ، وأنها
هي الحكمة بالحقيقة. وقد كنت تسمع تارة أن الحكمة هي أفضل علم بأفضل معلوم
الصفحه ٣٠٥ :
كالبصر (١) فإنه (٢) من شأنه أن يكون لشيء ما (٣) ، لكن (٤) الحائط ليس من شأنه أن يكون البصر له
الصفحه ٢٩٧ : المال ، ففطن له ، استخف المنة أو أنكرها (٣) وأبى (٤) أن يكون المحسن إليه (٥) جوادا إذ (٦) كان فعله لعلة
الصفحه ٢٦٨ :
ونرجع إلى ما كنا
فيه فنقول : أما (١) الفاعل الذي يعرض له أن يكون فاعلا فلا بد له (٢) من مادة يفعل