الصفحه ٨٢ :
فإما أن يكون ذلك
لماهيتهما (١) فتكون مضافة ، وقد بان أنها ليست مضافة ، وإما أن يكون في
وجودهما
الصفحه ٤٣٩ : فتأمل حال (٤) منافع الأعضاء في الحيوانات والنباتات (٥) ، وأن كل واحد
كيف خلق. وليس هناك البتة سبب
الصفحه ١٥٤ : واحد من
المضافين خاصية في إضافته (٨)؟ فنقول : إن كل واحد من المضافين فإن له معنى في نفسه
بالقياس إلى
الصفحه ٣٩٨ : له (٣) مقصود ، فكذلك (٤) لسائر (٥) أفاعيلها ، فالجواب أن الحركة ليست تستفيد كمالا وخيرا (٦) ، وإلا
الصفحه ١١ :
مادة أو هي في مادة غير مادة الأجسام ، وأنها كيف تكون وأي نحو من الوجود يخصها ، فمما
يجب أن يجرد له بحث
الصفحه ١٣٩ :
وأما إن جعل جاعل
البياض شيئا في نفسه ذا مقدار ، فيكون له وجودان : وجود أنه بياض ، ووجود أنه
مقدار
الصفحه ٧٩ :
والتفصيلات فيكون
بصورة ما صار كذلك لأنه (١) بما هو جسم قابل له ، وإما أن يكون قابلا لها بسهولة أو
الصفحه ١٢٦ :
[ الفصل السادس ]
( و ) فصل
في تقابل الواحد والكثير (١)
وبالحري أن نتأمل
كيف تجري المقابلة
الصفحه ١٣٣ :
وقد يشكل من حال
الأعظم والأصغر أنهما كيف يتقابلان وكيف يقابلان المساواة. فإن المساوي يقابل كل
واحد
الصفحه ٤٢٥ : ) عن الحال (٢٠) العارضة له (٢١) ، وكذلك (٢٢) قد يكون الحيوان غير مشته للغذاء البتة ، بل (٢٣) كارها له
الصفحه ١٩٦ :
وقد يمكن أن يجمع (١) هذا كله في أن هذا الكلي هو الذي لا يمنع نفس تصوره عن أن يقال على كثيرين. ويجب
الصفحه ٧٦ : ـ ولكن تختص بهذا كيفية أو صورة لا توجد إلا (٢) لذلك ـ أو يختلفان بالتفاوت بعد الاتفاق في المقدار أو
الصفحه ١٦ :
المادة (١) أصلا. وبعضها يخالط المادة ، ولكن مخالطة السبب المقوم المتقدم وليست المادة
بمقومة له
الصفحه ٤١ : الآخر. وأما أن لا يكون ، فتكون المعية طارئة على وجوده (١١) الخاص لاحقة له. وأيضا فإن الوجود الذي يخصه لا
الصفحه ٢٠٠ : » جزءا من الموضوع ، لأنه لا يصلح أن يقال : إن
الإنسانية التي هي من حيث هي إنسانية إلا وقد عادت مهملة