الصفحه ٢١٤ :
على الكل. فلننظر
كيف يكون الفرق بين الجسم وقد اعتبر مادة ، وبينه (١) وقد اعتبر جنسا ، فهنالك
الصفحه ٢١٥ :
على المجتمع من
الجسمية التي كالمادة ومن النفس ، لأن جملة ذلك جوهر وإن اجتمع من (١) معان كثيرة. فإن
الصفحه ٢١٦ : الزيادات على أنها داخلة في جملة معناه ، يكون
جنسا. وهذا إنما يشكل فيما ذاته مركبة (٥) ، وأما فيما (٦) ذاته
الصفحه ٢٢٠ :
[ الفصل الرابع ]
( د ) فصل
في كيفية دخول المعاني الخارجة عن الجنس على (١) طبيعة الجنس
الصفحه ٢٢٧ : الأعراض
والخواص خارجة عن أن (٤) يحتاج إليها الجسم من الأجناس مثلا في أن يكون جسما على ما
قيل ، إلا أن يكون
الصفحه ٢٣٥ : أن (٣) فصول الجوهر يوجد
في مفهوم ماهياتها حد الجوهر على أنها جواهر (٤) في أنفسها (٥) ، وفصول الكيف
الصفحه ٢٣٨ : الأمور على حسب ما نعقل نحن ونصنع نحن ونتصرف فيها نحن ، بل من جهة كيفية
وجودها في أنفسها. ثم لو كان ليس
الصفحه ٢٣٩ :
بعضا ، ولا جملتها
أجزاءها ، ولا يحمل البتة شيء منها على الآخر حمل التواطؤ. ومنها (١) اتحاد شيء بشي
الصفحه ٢٩٤ :
وموجودة في أنفسها
(١) ، فإذن الذي بالذات للعلة الغائية بما هي علة غائية ، أن
تكون علة لسائر العلل
الصفحه ٣٠٤ : كان هو هو في الخواص يقال له مشاكل. ومقابلات هذه معروفة من
المعرفة (٦) بهذه.
ومقابل الهو هو (٧) على
الصفحه ٣٢٣ : والأنقص علة؟
ومنهم من جعل (٨) العدد والوحدة من باب الخير ، وجعل الشر الهيولى ، والهيولى إن كانت معلولة
الصفحه ٣٣٢ : البيان أن نحاذي المذكور منه في التعليم (٤) الأول في المقالة
الموسومة بألف الصغرى ، ثم على هذا الموضوع
الصفحه ٣٣٣ : على سبيل الاستكمال ،
ولا أيضا على سبيل الاستحالة.
وأيضا فإن العناصر
تتكون منها الكائنات فتكون
الصفحه ٣٥٢ : فصل البياض ـ فإن كل واحد منهما كالعلة له في أن
يوجد بالفعل ويحصل ، وليس أحدهما علة له بعينه (٦) ، بل
الصفحه ٣٦٠ : عليها (٩). فإن كان (١٠) ذلك الشخص مما هو عند العقل شخصي (١١) أيضا ، كان للعقل إلى ذلك المرسوم سبيل