الصفحه ٣٧٨ : أنها حدثت فيه أو مباينة له ، بل نقول : إما أن يكون المراد نفس الإيجاد
، أو غرضا ، ومنفعة (٢٢) بعده
الصفحه ٤١٤ :
(٦) له البرودة (٧) ، ولبعضه (٨) أن جاوز الفوق.
أما (٩) الآن (١٠) فإن (١١) السبب في ذلك معلوم. أما في
الصفحه ٦٤ : أخرى مخالفة
لتلك بالعدد ، فهذه الأبعاد هي التي من باب الكم.
فإن اتفق أن كان
جسما ، كالفلك مثلا
الصفحه ٣٤٦ : الماهية (٦) (٧) ، فلا ضير (٨) لو قال قائل (٩) : إن ذلك الوجود (١٠) معلول للماهية (١١) من هذه الجهة أو
لشي
الصفحه ٣٥٨ : .
وبهذا تبين (١٠) أنه ليس يقتضي العاقل أن يكون عاقل شيء آخر بل كل (١١) ما توجد له الماهية المجردة فهو عاقل
الصفحه ٤٠٣ :
عنه الخير ، وأن
ذلك من لوازم جلالته المعشوقة له لذاتها ، وكل ذات يعلم ما يصدر (١) عنه ، ولا تخالطه
الصفحه ٣٣٩ : الذي
يزيفه المعلم الأول ولا يتعرض له هو أن لا يكون (٥) هناك معنى (٦) غير البعدية ، مثل المثل الذي يضر
الصفحه ٣٩٨ : له (٣) مقصود ، فكذلك (٤) لسائر (٥) أفاعيلها ، فالجواب أن الحركة ليست تستفيد كمالا وخيرا (٦) ، وإلا
الصفحه ٤٠٠ : في جوهر الفلك طبيعة تمنع (١٢) تحريك النفس له (١٣) إلى أي جهة كانت. وأيضا ، لا يجوز أن يقع ذلك من جهة
الصفحه ٢٠١ : أن ذلك لازم له
من خارج. وهذا الحيوان بهذا الشرط (١٨) وإن كان موجودا
__________________
(١)
واحد
الصفحه ٣٥٣ :
وأما هناك ، فكان
المدخل للفصلين في أن صار (١) اللون موجودا ، أي صار اللون شيئا هو (٢) غير اللون
الصفحه ٨٣ : لوجود ما هو (٨) مستعد له ، ولو كان سببا لوجب أن يوجد ذلك دائما له من غير
استعداد.
وأما ثانيا : فإنه
الصفحه ١٩٠ : (٣) لوضعه (٤) اختلاف (٥) ، ويقال : « كل » « وجميع » معا لما يكون له الحالان جميعا.
وأنت تعلم أن هذه
الصفحه ٣٩٠ : من أوضاعه
التي يمكن أن تكون له ، أو إلى أن يكون (٦) على أكمل ما يكون
(٧) له من كونه متحركا ، وخصوصا
الصفحه ١٣٢ : ء ، لأن له (١٧) العلم والحس ، وبهما
يدرك كل شيء. وبالحري أن كون العلم والحس مكيلين بالمعلوم والمحسوس ، وأن