الصفحه ٤١٩ : شأنه أن يكون له. فكان الآلام والغموم ، وإن
كانت معانيا وجودية ليست أعداما (١٣) ، فإنها تتبع الأعدام
الصفحه ٢٦٢ : أن كان (١١) ذلك ، في ذلك
الوقت ، بعد ما لم يكن ، والعارض الذي عرض بالاتفاق لا دخول له في تقوم الشي
الصفحه ٤٩ : ء (٢) فسد عليه عنده فيها طرفا النقيض لغلط جرى عليه مثلا ، لأنه
لا يكون حصل له (٣) حال التناقض وشرائطه. ثم إن
الصفحه ٢٢٨ : جميعا ، وذلك لأن الجنس إذا تحصل ماهيته (١) بأمور تحصله (٢) يكون العقل إنما ينبغي له (٣) بعد ذلك أن
الصفحه ٣٦٠ : بينها من الأزمنة وما لها من العودات ، لأنه ليس
يمكن أن يعلم تلك ولا يعلم هذا ، فيكون مدركا للأمور
الصفحه ٤١١ : (٤) تعلم أن الواحد لا يخصص الواحد من حيث كل واحد منهما واحد (٥) ، بأمر (٦) دون أمر يكون له ، بل يحتاج إلى
الصفحه ٤٢٤ : ء الذي له وقوته الغير المتناهية أمر في غاية الفضيلة
والشرف والطيب (٢٥) نجله عن (٢٦) أن نسميه (٢٧) لذة
الصفحه ١١٥ : هو كذلك أو نفس الجهة ، والحد (٢) ـ على أن لا
انفصال له من جهة أخرى ـ كان ما هو نهايته متوهما معه بوجه
الصفحه ٢٧٩ :
وتارة يكون كما
للشمعة إلى الصنم ، وللصبي (١) إلى الرجل ، وهو أنه مستعد لقبول شيء يعرض له من غير أن
الصفحه ٤٣٩ : المعاني ، فإنها متعلقة بالعناية على الوجه (١١) الذي علمت العناية تعلق تلك.
واعلم أن أكثر ما
يقربه
الصفحه ١٦٥ :
لكن وجود (١) الثاني من هذا الأول ، فله من الأول وجوب الوجود الذي ليس له لذاته من ذاته ،
بل له من
الصفحه ٢٧٦ :
أولى بالصناعة
الطبيعية وإنما (١) يجب أن نذكر هاهنا قدر ما تنحل (٢) به الشبهة (٣) ويظهر وجهها ، ثم
الصفحه ٧٠ : توجد بها وفيها وهي جسمية فقط بلا زيادة ، والمقدار
لا يتصور أنه وجد (١٤) بالأسباب التي له (١٥) أن يوجد
الصفحه ١١٢ : (١) هي والصورة تفارقان المادة في الوهم.
وأما (٢) السطح والخط فبالحري أن يكون له (٣) اعتبار أنه نهاية
الصفحه ٣٤٤ : فنقول : إن
الأول لا ماهية له غير الإنية ، وقد عرفت معنى الماهية ، وبما ذا (١٠) تفارق الإنية فيما تفارقه