الصفحه ٢٧٨ :
لم تضف إلى
المعلول ، والمعلول بعد ثابت على مقتضى إمكانه إذ (١) كانت العلة لا تجب عنه (٢) بل بذاته
الصفحه ٤٣٩ :
نافعة مؤدية إلى
المصالح قد (١) أوجدت في الطبيعة على النحو (٢) من الإيجاد الذي (٣) علمته وتحققته
الصفحه ٤٧٠ : ٦
Habitudo
علة ٨ ١٢ Causa
العلة الأولى ٥
٥
Primum Principium
علة غائية ٢٠ ١١
Causa Finalis
انظر
الصفحه ٣٦ : .
على أن أولى هذه
الثلاثة في أن يتصور أولا ، هو الواجب. وذلك لأن الواجب يدل على تأكد الوجود ، والوجود
الصفحه ٤٢ :
بل من حيث وجود
صاحبه الذي يخصه ، فلا يكونان متكافئين ، بل علة ومعلولا. ويكون صاحبه أيضا علة
الصفحه ٥٤ : الواحد أن يتكلم في الأمرين جميعا.
لكن قد يتشكك (٣) على هذا أنه إن تكلم فيها (٤) ، على سبيل التحديد
الصفحه ٦٣ :
فبين (١) من هذا أنه ليس يجب أن يكون في الجسم ثلاثة أبعاد بالفعل على الوجوه المفهومة
من الأبعاد
الصفحه ٨٢ : علة بالفعل لوجوب وجودهما ، لا يصح رفع أحدهما
إلا برفع كونه علة بالفعل. فيكون هذان إنما يرتفعان برفع
الصفحه ٨٥ :
إلا أنها لا بد
منها في أن توجد الصورة فيها ، وهذه خاصية العلة القابلية ، فيبقى لها القبول فقط.
فقد
الصفحه ١٢٧ :
تصير بالقوة ، فيلزم
أن لا تكون الكثرة. فإذن الوحدة إنما تبطل أولا الوحدة على أنها ليست تبطل الوحدة
الصفحه ١٤٩ : صح وجود الدائرة.
وأيضا يمكننا أن
نصحح ذلك فنقول : من البين أنه إذا كان خط أو سطح على وضع ما فليس
الصفحه ١٨٢ :
عليه لم يمكننا أن
نعرف ذلك البتة ، لأنا إن عرفنا ذلك من جهة أن الشيء محال أو ممكن وكان معنى
المحال
الصفحه ١٩٥ : على وجوه ثلاثة : فيقال كلي للمعنى من جهة أنه
مقول بالفعل على كثيرين (٢) ، مثل الإنسان. ويقال كلي
الصفحه ٢٠٤ :
أن لا يقال عليها
خصوص أو عموم لم يكن حيوان خاص أو حيوان (١) عام. ولهذا
المعنى يجب أن يكون فرق قائم
الصفحه ٢١٩ :
الذهن مشارا إليه
مقتصرا (١) على أنه جوهر يتضمن أي شيء اتفق بعد أن تكون الجملة طويلة
عريضة عميقة