الصفحه ١٧١ : حيث
هو قابل للعلاج أو الحركة ، بل من حيث هو آخر ، بل كأنه شيئان : شيء له قوة أن
يفعل ، وشيء له قوة أن
الصفحه ٤٣١ :
أذاه (١). ثم إن تلك الهيئة البدنية مضادة لجوهرها مؤذية له (٢) ، وإنما (٣) كان يلهيها عنها (٤) أيضا
الصفحه ٤٤١ :
[ الفصل الثاني ]
( ب
) فصل (١)
في إثبات النبوة وكيفية دعوة (٢) النبي (٣) إلى الله تعالى
الصفحه ٤٠ : محال ، كما قد مضى. وإما أن لا يكون له وجوب بالآخر ، فلا يجب أن
يتبع وجوده وجود الآخر ، ويلزمه أن لا
الصفحه ١٣٧ : عن طباعه ليس يحتاج إليها في تحقيق (٤) ذاته موجودا ذلك اللون مثلا ، بل إنما يحتاج إليها في أن تتخصص
الصفحه ٢٤٠ : )
فإنما : وإنما ص ، ط. (١٣)
مرة : ساقطة من م
(١٤)
أنه : + هو ص. (١٥)
له : ساقطة من د
(١٦)
الوجود
الصفحه ٣١٧ : : إما أن تكون هذه التي في المحسوسات أنما
صارت (١٨) فيها لطبيعتها وحدها ، وكيف (١٩) يفارق ما له حدها
الصفحه ٤٢٥ : (١٦) مثل (١٧) الممرور فربما لا (١٨) يحس بمرارة فمه
إلى أن يصلح مزاجه ويستنقي أعضاءه ، فحينئذ ينفر (١٩
الصفحه ٣٧ : الإمكان ، ويكون منها
ما إذا اعتبر بذاته وجب وجوده.
فنقول : إن الواجب
الوجود (٥) بذاته لا علة له ، وإن
الصفحه ٢٣٧ : ذلك ، وهذه كلها
قواه ، ليس أن ينسب إلى بعضها أولى من أن ينسب إلى الآخر ، لكنه (٤) ليس له في نفسه اسم
الصفحه ٣٣٦ : عائق له فيه وهو غير متحرك (٥) بالطبع إلى ذلك الكمال ، فإذن يلزم ضرورة (٦) في هذا القسم أن
يكون المستعد
الصفحه ٤١٣ : إن أردت أن تعرف ضعف
ما قالوه ، فتأمل أنهم يوجبون أن يكون الوجود أولا للجسم ، وليس له في نفسه إحدى
الصفحه ١٤ : لحوقا أوليا. ولا أيضا يحتاج الموجود إلى أن يصير طبيعيا أو تعليميا أو
شيئا آخر (٧) حتى يعرض له أن يكون
الصفحه ١٥٥ : حسبتا شخصا واحدا وليس كذلك. فإن للأول أخوة الثاني أي له
وصف أنه أخو الثاني ، ذلك (٥) الوصف له ولكن
الصفحه ٢١٥ : أخذ جسما أو شيئا مجوزا له وفيه
ومعه (١٠) ، أي الصور (١١) والشرائط كانت
بعد أن يكون فيها حس ، كان فصلا