الصفحه ٤٠٣ : معاوقة ما بل يكون على ما أوضحنا (٢) بيانه (٣) ، فإنه راض بما يكون عنه (٤) ، فالأول راض بفيضان الكل عنه
الصفحه ٣٩ :
ماهيته ، بل أمر يضاف إليه وجود ذاته ، فيكون وجوده لوجود شيء آخر غير ذاته لا بد
منه فهو علته ، فله علة
الصفحه ٨١ :
ذلك فلا يخلو إما
أن تكون العلاقة بينهما علاقة ما بين العلة والمعلول ، وإما أن تكون العلاقة
بينهما
الصفحه ٨٩ :
والصورة وإن كانت
لا تفارق الهيولى فليست تتقوم بالهيولى ، بل بالعلة المفيدة إياها الهيولى (١) وكيف
الصفحه ١٥٠ :
كل واحد من هذه (١) الأقسام بالفعل وتعتبره (٢) ، بل يجب آخر الأمر أن تتفق حركته على صفة أذكرها. إما
الصفحه ٢١٣ : الجنس والنوع. فأما أن الجنس على كم شيء يدل فقد كان يدل (١) في زمان اليونانيين على معان كثيرة (٢) ، وقد
الصفحه ٢٢٦ : (٩) الحمل عليه أوليا أو غير أولى. فتكون هذه الجملة من حيث هي جملة معينة (١٠) يقع عليها حمل الجسم بهذا المعنى
الصفحه ٢٦١ : أن
الفاعل والعلة إنما يحتاج إليه ليكون للشيء وجود بعد ما لم يكن ، وإذا (٤) وجد الشيء ، فلو فقدت العلة
الصفحه ٢٦٥ :
يجب أن يعتقد أن علة شكل البناء هو الاجتماع ، وعلة ذلك طبائع المجتمعات وثباتها
على ما ألفت ، وعلة ذلك
الصفحه ٢٦٦ :
لوجود (١) المعلول بل لكونها (٢) على نسبة ما ، وتلك النسبة تكون علتها الحركة أو شريكة
علتها أو التي
الصفحه ٣٤١ :
وقد فرضت (١) علة (٢) تمامية (٣) فإذا كان كذلك فمن جوز (٤) أن تكون العلل
التمامية تستمر واحدة بعد
الصفحه ٤٤١ : (٦) لو انفرد وحده شخصا واحدا يتولى تدبير (٧) أمره من غير شريك يعاونه على ضروريات حاجاته (٨) ، وأنه لا بد
الصفحه ٢٠ :
تستعمل المقدمات
التي لا برهان (١) عليها. على أنه إنما يكون مبدأ العلم مبدأ بالحقيقة إذا
كان يفيد
الصفحه ٣٤ : القيامة « تكون » ، فهمت القيامة وفهمت
« تكون » ، وحملت « تكون » التي في (٢) النفس ، على
القيامة التي في
الصفحه ١٥١ :
قطعا أو خطا (١) منحنيا ، ولأن الميل إلى (٢) المركز إنما هو على (٣) المحاذاة ، فمحال
أن تنجر النقطة