الصفحه ٢٤٨ : .
فيجب أن نعرف
العلة في هذا. فنقول : إن هذه ليس شيء منها أجزاء النوع (٧) من جهة ماهيته وصورته ، ثم إنه
الصفحه ٢٩٥ :
الإنسان يبني بيتا
ليستكن (١) فيه (٢) ، فإنه من جهة ما هو طالب الكن داع إلى البناء وعلة أولى
للبنا
الصفحه ٢٩٦ : وإما حقيقي ، فهذا هو
حال الخير والعلة التمامية.
وأما حال الجود
والخير فيجب أن يعلم أن شيئا واحدا له
الصفحه ٣١٠ : على حل جميع شبههم وإفسادها
ومناقضات مذاهبهم ، لكنا مستظهرون بتكلف ذلك بأنفسنا (١٤) لما نرجو أن يجري في
الصفحه ٣١٤ : جعلها متوسطات (٥) على ما سلف قبل.
وأكثر (٦) الفيثاغوريين يرون أن العدد التعليمي هو المبدأ ولكنه
الصفحه ٣٢١ : فذلك أبين. وقوم جعلوا الوحدة كالهيولى للعدد
وقوم جعلوها كالصورة (١٨) لأنها تقال على الكل. والعجب من
الصفحه ٣٣٠ : الثاني
لأجل المقابلة التي بين صورته وبين (٢٠) صورة الثاني ، وتلك
المقابلة تقتصر في الاستحالة على الطرفين
الصفحه ٣٣٨ : في الجواهر ، وكلامنا فيها. على أنه فيما أحسب لا يختلف هذا الحكم
في الجواهر مع ذواتها (١٨) ، وفي
الصفحه ٣٤٥ : (٦) وموجود (٧).
فنقول : إن واجب
الوجود لا يجوز أن يكون على الصفة التي فيها تركيب حتى يكون هناك ماهية
الصفحه ٣٥٥ : (٦) ، وكيف يعلم الجزئيات ، وعلى
أي وجه لا يجوز أن يقال (٧) يدركها
فواجب الوجود تام
الوجود ، لأنه ليس شيء من
الصفحه ٣٥٦ : ) بعد (١٥) القوة هو عقل بالفعل على سبيل الاستكمال ، والذي
__________________
(١)
بذاته فذاته : فذاته
الصفحه ٣٥٧ : الأشياء شيئا متحركا عن
ذاته (١٥) ، إلى وقت أن قام البرهان على امتناعه ، ولم يكن نفس تصور
المحرك والمتحرك
الصفحه ٤٢٨ : أمورا يكتسب العلم بها بالحدود
الوسطى على ما عملت. وأما قبل ذلك فلا يكون ، لأن هذا الشوق يتبع رأيا ، إذ
الصفحه ٤٢٩ :
، وفي تعديه وجوازه (٧) ترجى هذه السعادة ، فليس يمكنني (٨) أن أنص عليه نصا إلا بالتقريب. وأظن أن ذلك أن
الصفحه ٤٣١ : زكية وفارقت
البدن وقد رسخ فيها نحو من الاعتقاد في العاقبة التي تكون لأمثالهم على مثل ما
يمكن أن يخاطب