الصفحه ١٥٧ : إلى غيره بسبب شيء غير نفسه ، بل هو مضاف لذاته على ما
علمت.
فليس هناك ذات
وشيء (١٠) هو الإضافة ، بل
الصفحه ١٥٨ : عليه
الأمر من لحوق هذه الإضافة للإضافة (٢٠) الأبوية (٢١). وذلك (٢٢)
__________________
(١)
مضاف
الصفحه ١٦٤ :
أولا وإن لم يكن للثاني والثاني لا يكون له إلا وقد كان للأول وجودا متقدما (٨) على الآخر مثل : الواحد
الصفحه ١٧٠ : (٢٠) على المعنى الذي سميناه أولا قوة.
ثم جعلوه (٢١) اسم هذا المعنى حتى صار كونه بحيث لا ينفعل إلا
الصفحه ١٧١ : .
ثم إن الفلاسفة
نقلوا اسم القوة ، فأطلقوا لفظ (٣) القوة على كل حال تكون في شيء هو مبدأ تغير يكون منه
الصفحه ١٧٣ : (٥) داخلان في تحديد القدرة على ما هما شرطيان ، وليس من صدق الشرطي أن يكون هناك
استثناء بوجه من الوجوه ، أو
الصفحه ١٧٩ :
وهو إمكان حدوثها
عند وجود أجسام على نحو من الامتزاج تصلح أن تكون آلة لها ويتميز بها استحقاق
حدوثها
الصفحه ١٨٤ : قوة (١٩) قبوله ، ولا يمكنك أن تحد القوة على التربيع إلا أن تذكر المربع لفظا أو عقلا
وتجعله (٢٠) جز
الصفحه ١٩٨ : ء إلا الإنسانية فقط.
وأما أنه هل يوصف
بأنه واحد أو كثير على أنه وصف يلحقه من خارج (٥) ، فلا محالة أنه
الصفحه ٢٠٢ : ببياضيته (٥) موجود (٦) في المادة على أنه (٧) شيء آخر معتبر
بذاته وذو حقيقة بذاته (٨) ، وإن كان عرض لتلك
الصفحه ٢٠٧ : البتة ، فإنه ليس الكلي (٧) بما هو كلي موجودا مفردا بنفسه ، إنما يتشكك من أمره أنه هل له وجود على أنه
الصفحه ٢١٧ : لو فعل ذلك لكان ذلك المعنى الذي للجنس في العقل غير محمول
على طبيعة النوع ، بل كان جزءا منه في العقل
الصفحه ٢٢١ :
انضافت إليه طبيعة
(١) فيجب أول شيء أن يكون انضيافها إليه على سبيل القسمة حتى
ترده إلى النوعية
الصفحه ٢٢٤ : (٣) قد (٤) تدخل أيضا في الإنسان وفي الفرس. على أن هذا المعنى وهو
ملازم (٥) ما به (٦) تقع القسمة للمقسوم
الصفحه ٢٢٩ : ، وليس كلامنا فيما نعلمه نحن (٣) ، بل فيما الأمر في نفسه عليه.
__________________
(١)
لكنا : لكنها