الصفحه ١٠ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل (١)
في تحصيل موضوع هذا العلم
فيجب أن ندل على
الموضوع الذي لهذا
الصفحه ١٦ : . وبعضها قد يوجد في المادة وقد يوجد لا في مادة مثل العلية والوحدة ، فيكون
الذي لها بالشركة بما هي هي أن لا
الصفحه ١٧ : تكون قد وقفت في العلوم التي قبل هذا على أن الفرق بين النافع
وبين الخير ما هو ، وأن الفرق بين الضار وبين
الصفحه ١٨ : ، والعناية ، والرئاسة ، أو شيء مما يشبه هذا
إذا استقريت الألفاظ الصالحة في هذا الباب عثرت (٤) عليه
الصفحه ٤٦ : نوعيته (٢) محمولة على كثيرين ، لأن أشخاص النوع الواحد ، كما بينا ، إذا
لم تختلف في المعنى الذاتي ، وجب أن
الصفحه ٤٨ :
العقد الذي يدل على حال الشيء في الخارج إذا كان مطابقا له ، فنقول : هذا قول حق ،
وهذا اعتقاد حق. فيكون
الصفحه ٥١ : التنبيه (٣) التام على أنه لا يمكن أن يكون بين النقيضين واسطة.
أما حل ما وقع فيه
فمن ذلك أن يعرفه (٤) أن
الصفحه ٥٧ : بالذات هو الجوهر ، وذلك لأن الموجود على قسمين : أحدهما ، الموجود (٥) في شيء آخر ، ذلك (٦) الشيء (٧) الآخر
الصفحه ٦٤ : )
__________________
(١)
فشكاتها : فتشكلها د
(٢)
شىء : ساقطة من م
(٣)
قلناه : قلنا م
(٤)
وهذا : وعلى هذا م
(٥)
وإنما
الصفحه ٧٠ : يجوز أن يوجد مقدارا ، ثم يتبعه أن يكون خطا
أو سطحا على سبيل أن ذلك شيء لا يوجد الأمر (١١) دونه بالفعل
الصفحه ٧١ : جسمية بفصل داخل في الجسمية ، وما يلحقها إنما يلحقها على
أنها شيء خارج عن طبيعتها. فلا يجوز إذن أن تكون
الصفحه ٧٥ : له أن يبطل عنه ما يتقوم به بالفعل لورود عارض عليه ،
وإن كانت تلك الوحدانية لا لما تقوم به الهيولى
الصفحه ٧٩ :
بعسر. وكيف (٢) ما كان ، فهو على إحدى الصور المذكورة في الطبيعيات. فإذن
المادة الجسمية (٣) لا توجد
الصفحه ٨٠ :
[ الفصل الرابع ]
( د ) فصل
في تقديم الصورة على المادة في مرتبة الوجود
فقد صح أن المادة
الصفحه ٩٤ : الخط والسطح والمقدار الجسماني من الجوهر ، وأن لا
يقتصر على ذلك ، بل يجعل هذه الأشياء مبادئ الجواهر