الصفحه ٩٨ : . وتأمل هذا في
الوضع الذي نتكلم فيه على الكلي ، أو تذكر مواضع سلفت لك.
وأما الواحد
بالاتصال فهو الذي
الصفحه ١٠٢ : : إنه إذا كانت الوحدة إما أن تقال على أشياء كثيرة (١٧) بالعدد ، أو تقال على شيء واحد بالعدد ، وقد بينا
الصفحه ١٠٥ : الذهن.
فإذا قالوا : إن
الوحدة هي الشيء الذي ليس فيه كثرة دلوا على أن المراد بهذه اللفظة الشيء المعقول
الصفحه ١١٦ :
الاسم على المعنى الأول قلت : زاوية مساوية وناقصة وزائدة لنفسها ، لأن جوهرها
مقدار ، وإن أوقعت على المعنى
الصفحه ١٢٨ :
ثم لا يخفى (١) عليك أن تعلم مما سلف لك حقيقة هذا وما فيه وعليه وله ، فقد ظهر وبان أن
التقابل الذي
الصفحه ١٤٥ : (٤) بالطبيعيات ، وقد بقي جنس واحد من الكيفيات يحتاج (٥) إلى إثبات وجوده وإلى التنبيه (٦) على كونه كيفية ،
وهذه هي
الصفحه ١٥٣ : الأين كالأعلى والأسفل ، وفي
المتى (٥) كالمتقدم (٦) والمتأخر ، وعلى
هذه الصفات (٧) ، وتكاد (٨) تكون
الصفحه ١٦٠ : نفسه متقدما ، فكيف يتقدم على لا شيء موجود؟ فما كان من
المضافات على هذه السبيل فإنما تضايفها في العقل
الصفحه ١٦٧ : (٧) ارتفع ارتفع (٨) الآخر ، فليس أحدهما علة والآخر معلولا ، إذ ليس أحدهما
أولى أن يكون علة في الوجود دون
الصفحه ١٧٢ :
كان هناك (١) المبدأ الذي يسمى قوة ، وكان الأصل الأول (٢) في المسمى بهذا
الاسم أنما هو على ما هو
الصفحه ١٨٠ : ، ويرجع (٥) الكلام من رأس (٦). وإما أن يكون على سبيل الإرادة (٧) ، فلا يخلو إما أن تكون تلك الإرادة ميزت
الصفحه ١٩٧ : يكن (٧) الجواب إلا السلب لأي (٨) شيء كان. ليس على أن السلب بعد « من حيث » ، بل (٩) على أنه قبل « من
الصفحه ٢٠٣ :
يقال عليه خصوص أو عموم ، وليس بحق أن يقال : الحيوان بما هو حيوان يوجب أن يقال
عليه خصوص أو عموم ، وذلك
الصفحه ٢٠٥ :
وجودها أقدم من
الوجود (١) الطبيعي بقدم البسيط على المركب ، وهو الذي يخص وجوده بأنه
الوجود الإلهي
الصفحه ٢٠٩ :
أعراض زيد. فإن
نظرت إلى الإنسانية بلا شرط آخر فلا تنظرن إلى هذه الإضافات ، فهي (١) (٢) على ما