الصفحه ٨٦ : الشعاع على خاصية غير الخاصية التي تقيمه (٦) كيفية أخرى من الألوان.
ويجب أن لا تناقش
فيما لفظنا به من
الصفحه ٨٧ : بلا شريك أو شريطة (٩).
ولكن لقائل أن
يقول : إن مجموع ذلك : العلة والصورة (١٠) ليس واحدا بالعدد
، بل
الصفحه ١١٢ :
، واعتبار أنه مقدار ، وأيضا للسطح اعتبار أنه يقبل فرض بعدين فيه على صفة الأبعاد
المذكورة ، أعني بعدين فقط
الصفحه ١١٤ :
وإذ قد عرفت صورة
الحال في السطح فقد عرفت في الخط فاجعله قياسا عليه. فقد تبين لك أن هذه أعراض
الصفحه ١١٥ : هو كذلك أو نفس الجهة ، والحد (٢) ـ على أن لا
انفصال له من جهة أخرى ـ كان ما هو نهايته متوهما معه بوجه
الصفحه ١٢٢ : ، فتكون هذه رسوما له (٩). على أن تحديدك بالخمسة يحوج (١٠) إلى تحديد الخمسة
فينحل (١١) ذلك كله إلى الآحاد
الصفحه ١٣٠ : (٢) ماهية الوحدة من حيث هي وحدة بالقياس إلى الكثرة على شرط انعكاس المضافين ، ولكانا
متكافئين (٣) في الوجود
الصفحه ١٣١ :
قدرها ، لأن الدور لا يزاد عليه (٦) ، ولا ينقص المعلوم صغر مقدارها بسرعة العود ليس مما ينتظر
تجدده
الصفحه ١٤١ :
ماهيتها محركة (١) للعقل ، لأن معنى كون ماهيتها على هذه الصورة هو أنها
ماهية تكون في الأعيان كمالا لما
الصفحه ١٦٣ :
[ الفصل الأول ]
( ا ) فصل
في المتقدم والمتأخر (١) ، وفي الحدوث (٢)
لما تكلمنا على
الصفحه ١٧٨ : إمكان وجوده ، وعليه حكمنا أنه ليس في
موضوع ، والآن فقد صار أيضا في موضوع ، هذا خلف.
فإذن لا يجوز أن
الصفحه ١٨٣ :
توهم أن القوة ـ على
الإطلاق ـ قبل الفعل ومتقدمة عليه لا في الزمان وحده ، وهذا شيء قد مال إليه عامة
الصفحه ١٨٧ : حيث هو عدد أن يكون تاما على الإطلاق ، فإن كل عدد فمن (٥) جنس وحدانياته (٦) ما ليس موجودا (٧) فيه
الصفحه ٢٠٠ : . فإن (٤) قيل (٥) : تلك الإنسانية التي هي من حيث هي إنسانية ، يكون قد وقع
إليها (٦) الإشارة فزادت على
الصفحه ٢١٠ : نسبتها الجاعلة إياها كلية هي إلى أمور من خارج
على وجه أن أي تلك الخارجات سبقت إلى الذهن فجائز أن يقع عنها