الصفحه ٤٠٤ : منعنا هذا قبل وبينا فساده ، فتبين (٧) أن أول الموجودات عن العلة الأولى واحد بالعدد ، وذاته وماهيته واحدة
الصفحه ٤١٠ : (١٥) علة لذات هي في نفسها متفقة واحدة ، وإنما يقيمها غيرها ، فلا يوجد إذن هذا
الواحد عنها إلا بارتباط
الصفحه ٤١٩ : (٣) الوجود (٤) المبرأ من الشر قد حصل (٥) ، وبقي نمط من
الوجود إنما يكون على هذه (٦) السبيل ، ولا كونه أعظم
الصفحه ٤٢٣ : أتانا بها نبينا (١٣) وسيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وعلى (١٤) آله (١٥) حال السعادة والشقاوة التي بحسب
الصفحه ٤٢٧ : كلها أحوال عقلية تؤثر هي وأضداد ( ها )
(٩) على المؤثرات الطبيعية ويصبر لها (١٠) على المكروهات الطبيعية
الصفحه ٤٤٢ : على وجوده موجود (٣)؟ فواجب إذن أن يوجد نبي ، وواجب أن يكون إنسانا ، وواجب أن تكون له خصوصية
ليست لسائر
الصفحه ٤٤٨ :
والغرامات (١) كلها لا تسن (٢) على صاحب جناية ما (٣) ، بل يجب أن يسن
بعضها على أوليائه وذويه الذين
الصفحه ٦ : مأيوسا عن
بيانه بالنظر ، وليس (١١) بينا بنفسه ولا مأيوسا (١٢) عن بيانه ، فإن
عليه دليلا (١٣). ثم المأيوس
الصفحه ١٤ : على (٩) وجود مبادئها المشتركة ، إذ لها مبادئ يشترك فيها جميع ما ينحوه كل واحد منها
، فإنها تبرهن على
الصفحه ٣٢ : .
وأن ما يقال : إن
الشيء هو الذي يخبر عنه ، حق ، ثم الذي يقال ، مع هذا ، إن الشيء قد يكون معدوما
على
الصفحه ٣٧ :
الواجب الوجود لا
علة له ، وأن الممكن الوجود معلول ، وأن
الواجب الوجود غير
مكافئ (٢) لغيره في الوجود
الصفحه ٤٥ : : إما أن يكون على سبيل انقسامه بالفصول وإما (١) على سبيل انقسامه بالعوارض. ثم من المعلوم أن الفصول لا
الصفحه ٥٣ : .
فهذا وأمثاله قد
يزيح علة المتحير المسترشد في أن يعرف أن الإيجاب والسلب لا يجتمعان ، ولا يصدقان
معا
الصفحه ٦٦ : مختلفة الجواهر. وهؤلاء لا يقولون به. وثانيا
أن طبعة الجسمية التي لها لا يكون مستحيلا عليها ذلك (٥) وإنما
الصفحه ٦٩ : تنضاف إليها طبيعة أخرى فتتنوع بها ، بل تكون طبيعة الاثنينية (٦) نفسها هي العددية التي تحمل على الاثنينية