الصفحه ٢٧٠ : ، وهما من جهة ما لهما ذلك الحد متساويان ، وليس
أحدهما علة ولا معلولا. فأما من جهة ما أحدهما علة والآخر
الصفحه ٢٧٦ : ، والموضع الذي يظن فيه أنه (٧) يجوز (٨) أن يزيد عليه ، والموضع الذي لا يجوز إلا أن يقصر عنه (٩). وظهر (١٠
الصفحه ٢٩٠ : بقاء الطبيعة
الإنسانية مثلا ، أو غيرها ، أو شخص منتشر غير معين (٦) ، وهو العلة التمامية لفعل الطبيعة
الصفحه ٢٩١ : والنتيجة ، فيجب أن يعلم أن المراد بقولنا (١١) : إن العلة الغائية تتناهى وتقف ، أن العلة الغائية التي بحسب
الصفحه ٣٠٥ : إن العدم يحمل
عليه السلب ، ولا ينعكس. وأما العدم فلا يحمل على الضد (٢٠) لأنه : ليس المرارة (٢١) عدم
الصفحه ٣٢٢ :
وقال قوم : إن
الوحدة إذا قارنت المادة صارت نقطة ، والثنائية (١) على ذلك القياس (٢) إذا قارنتها
الصفحه ٣٣١ :
هذا إلى ذاك (١) ، وذاك (٢) إلى هذا ، فحينئذ (٣) بالحقيقة لا يكون
أحدهما بالذات متقدما على الآخر
الصفحه ٣٣٥ : جوهريته ، ولا أيضا يكمله ، فيكون
كلامه في كون الجوهر من عنصره ، أو من موضوع له ، إما على سبيل كون (٤) نوع
الصفحه ٣٣٩ : مبادئ الجوهر مطلقا ، فلم أعرض عن العنصر الذي للجوهر
في قوامه ، مثل موضوع السماء ، واقتصر على العنصر الذي
الصفحه ٣٥٣ : ، وزائدا على أنه لون ، وهاهنا (٣) ليس يمكن ذلك ، لأن
وجوب الوجود يكون متقرر الوجود ، بل هو تقرر الوجود ، بل
الصفحه ٣٥٤ : (٢) معناه ، بل (٣) إنما كانت علة
لتقويم (٤) الحقيقة موجودة ، فإن الناطق ليس (٥) شرطا يتعلق به الحيوان في أن
الصفحه ٣٥٩ : عاقلا لهذه المتغيرات مع تغيرها من حيث هي (٥) متغيرة عقلا زمانيا مشخصا (٦) بل على نحو (٧) آخر نبينه
الصفحه ٣٦٥ : أيها (٣) كان ، فيكون ذلك العقل أو النفس كالموضوعة لتلك (٤) الصور المعقولة ، وتكون معقولة له (٥) على
الصفحه ٣٨١ : مباينا له ، متقدما عليه ، أو متأخرا
عنه ، يقدر في حال العدم إمكان خلق شيء (١٠) ولا إمكانه ، وذلك
في حال
الصفحه ٣٩٨ : خارجا عنها ، بل يكمل بهذه (١٠) الحركة نفس
المتحرك عنها بذاتها ، لأنها نفس استبقاء الأوضاع والأيون على