الصفحه ٩٣ :
وفي (٢) عرضيتها
فنقول : قد بينا
ماهية الجوهر ، وبينا أنها مقولة على المفارق ، وعلى الجسم ، وعلى
الصفحه ١٠٣ : الواحد يقال على كل واحد من المقولات كالموجود ، لكن مفهومهما (٣) ـ على ما علمت (٤) ـ مختلف ، ويتفقان في
الصفحه ١١٨ : ينطبق على حد ما يجانسه ، حتى ينطبق (٧) ما يليه منه على (٨) ما يليه مما يجانسه ، فينطبق عليه الحد الآخر
الصفحه ١٢٠ : فيه التسعة على العشرة وعطفت عليه الواحد ، فتكون
كأنك (١٦) قلت : إن العشرة (١٧) أسود وحلو ، فيجب
أن
الصفحه ١٢١ : ) ، ومحال أن تكون ماهية واحدة ، وما يدل على ماهية (١٤) من حيث هي واحدة حدود مختلفة
الصفحه ١٢٦ : بين الكثير والواحد ، فقد كان التقابل عندنا على أصناف أربعة ، وقد
تحقق ذلك. وسنحقق بعد أيضا أن صورة
الصفحه ١٧٤ :
وكذلك هذه (١) القوى أنفسها أو حادها (٢) تكون قوة على الشيء وعلى ضده ، لكنها بالحقيقة لا تكون قوة
الصفحه ١٩٠ :
ثم قد اختلف في
لفظي الكل والجميع (١) على اعتباريهما ، فتارة يقولون : إن الكل يقال للمتصل
والمنفصل
الصفحه ٢٠١ : ) في الوجود على الحيوان الذي هو شخصي (١٥) بعوارضه أو كلي وجودي ، أو عقلي ، تقدم البسيط على المركب
الصفحه ٢٣٦ : عليه الاتفاق من أهل الصناعة مؤلف من جنس وفصل (٢) ، وكل واحد منهما مفارق للآخر ، ومجموعهما هو جزء الحد
الصفحه ٢٣٧ : عليه حقيقة النفس الدراكة حتى
يفصل ، فيقال دراكة بالحس والتخيل والنطق.
وإذا (٢) أخذ الحس في حد
الصفحه ٢٤٥ : الحد للمركبات ليس هو من
الصورة وحدها ، بل حد الشيء يدل على جميع ما يتقوم به ذاته ، فيكون هو أيضا
الصفحه ٢٤٦ : كل اسم
يحصر في حد المفرد يدل على نعت ، والنعت يحتمل الوقوع على عدة ، والتأليف لا
يخرجها من هذا
الصفحه ٢٥١ : ميل لبعضها إلى بعض ، فإنك إذا اعتبرت اتصال خطين على الاستقامة
لوجدت (٤) المنفرجة وفيها ميل لأحد خطيها
الصفحه ٢٥٨ :
وقد يظهر أنه لا
علة خارجة عن هذه (١) ، فنقول. إن السبب (٢) للشيء لا يخلو
إما أن يكون داخلا في