الصفحه ٣٦٨ : أنما يصح عنه (١٢) على النحو الذي
ذكر. وإذا (١٣) قال له : حي ، لم يعن إلا هذا الوجود (١٤) العقلي مأخوذا
الصفحه ٣٨٦ :
العقل الصريح أن نعقل جملة الحركة وأجزاء الانتقال العقلي (٢٢) فيما نعقله دائرة معا ، فإذن على (٢٣
الصفحه ٣٩٠ : الأقصى يوجب البقاء على أكمل كمال يكون للشيء دائما ، ولم يكن هذا
ممكنا للجوهر (٢) السماوي بالعدد ، فحفظ
الصفحه ٣٩٥ :
قصد اختيار الجهة.
وإن (١) لم يمنع هذه العلة قصد اختيار الجهة ، لم يمنع قصد الحركة
وكذلك الحال
الصفحه ٤٠٢ : ء ، فلهذا لا يجوز أن يكون كون الكل عنه (٩) على سبيل قصد منه كقصدنا لتكوين الكل ولوجود الكل فيكون قاصدا لأجل
الصفحه ٤٠٧ :
يلزم عنه عقل (١) وبما يختص بذاته على جهة تلزم عنه (٢) الكثرة الأولى
بجزءيها ، أعني المادة والصورة
الصفحه ٤٠٨ :
(٤) نفس كل شيء لا نفس ذلك الجسم فقط. فقد بان على الوجود كلها
أن القوى السماوية المنطبعة بأجسامها ، لا تفعل
الصفحه ٤١٦ : له (٢) وجود ليس هو به (٣) شرا ، بل وليس (٤) نفس وجوده إلا شرا فيه ، وعلى نحو كونه شرا ، فإن العمى لا
الصفحه ٤٤٣ :
في آراء مخالفة
لصلاح المدينة ، ومنافية لواجب الحق ، وكثرت (١) فيهم الشكوك
والشبه ، وصعب الأمر على
الصفحه ٤٤٧ :
فيجب أن يكون
القصد الأول للسان في وضع السنن وترتيب (٢) المدينة على
أجزاء ثلاثة : المدبرون ، والصناع
الصفحه ١٥ : الفلسفة الأولى ، لأنه العلم بأول الأمور في الوجود ، وهو
(٥) العلة الأولى وأول الأمور في العموم ، وهو
الصفحه ٢٨ : (٢) وبين الطبيعة ، وأي مرتبة تكون مرتبة وجودها.
وندل فيما بين ذلك
على جلالة قدر النبوة ، ووجوب طاعتها
الصفحه ٥٠ :
وكونه قياسا يلزم
مقتضاه (١) ، هو أيضا على قسمين ، على ما علمت ، فالقياس الذي يلزم
مقتضاه (٢) بحسب
الصفحه ٧٤ : المقدار بكماله لا دفعة ، بل على انبساط (٧) ، وعلى (٨) أن كل ما من شأنه أن ينبسط ، فله جهات ، وكل ما له
الصفحه ٨٨ :
والواسطة في
التقويم (١) ، فإنه أولا يتقوم ذاته ، ثم يقوم به غيره أولية بالذات ، وهي
العلة القريبة