الصفحه ٣٢ : يلزمه دائما ، لأنه يكون إما موجودا في
الأعيان ، أو موجودا في الوهم والعقل ، فإن لم يكن كذا لم يكن شيئا
الصفحه ٤٣ :
[ الفصل السابع ]
( ز ) فصل
في أن واجب (١) الوجود واحد
ونقول أيضا : إن
واجب الوجود يجب أن
الصفحه ٥١ :
فالفيلسوف (١) يتدارك (٢) ما عرض لأمثال هؤلاء من وجهين : أحدهما حل ما وقع فيه من
الشك ، والثاني
الصفحه ٥٤ : الواحد أن يتكلم في الأمرين جميعا.
لكن قد يتشكك (٣) على هذا أنه إن تكلم فيها (٤) ، على سبيل التحديد
الصفحه ٨٤ : فرق.
وأما ثالثا فإنه (١) إذا كانت المادة هي العلة القريبة للصورة ، والمادة لا اختلاف لها في ذاتها
الصفحه ١١٩ :
[ الفصل الخامس ]
( هـ ) فصل
في تحقيق ماهية العدد ، وتحديد أنواعه ، وبيان أوائله
وبالحري أن
الصفحه ١٤٤ :
بطلان هذا في
مواضع. بل الموجود منها لنا هي الآثار المحاكية (١) لها لا محالة وهي علمنا. وذلك يكون
الصفحه ١٤٧ : بجزء جزء (٣) تمت الدائرة.
ثم إن (٤) كان في سطحها تضريس أيضا من أجزاء ، فإن كانت موضوعة في فرج أدخلت
الصفحه ١٧١ : .
ثم إن الفلاسفة
نقلوا اسم القوة ، فأطلقوا لفظ (٣) القوة على كل حال تكون في شيء هو مبدأ تغير يكون منه
الصفحه ٢٠٥ : (٢) الله تعالى (٣) فهو بسبب (٤) الطبيعة الجزئية ، فكما أن للحيوان في الوجود أنحاء فوق
واحد (٥) ، كذلك له في
الصفحه ٢٠٨ :
بالمواد فلتجرده ،
وأما بالأعراض فلأن الأعراض إما أن تكون لازمة للطبيعة فلا تختلف فيها الكثرة بحسب
الصفحه ٢٣٤ :
فالفصل ليس يحتاج
في انفصاله عن النوع إلى فصل آخر ، وليس يحتاج (١) في انفصاله عن
الأشياء المشاركة
الصفحه ٢٣٩ : المعنى نفسه أشياء كثيرة كل واحد منها (٢) ذلك المعنى في الوجود ، فيضم (٣) إليه معنى آخر
تعين (٤) وجوده بأن
الصفحه ٣٤٠ : يكون كذلك (٤) في العناصر التي بالقوة واحدا (٥) بعد (٦) آخر مختلفة بالقرب والبعد.
وأما الشك (٧) الآخر
الصفحه ٣٩٤ :
والشوق (٧) إليه.
وأما (٨) اختلاف الحركات ، فلاختلاف (٩) ما يكون من كل (١٠) واحد منها في
عالم الكون