الصفحه ٣٧٨ : لم يوجد شيء ، وإلا فقد (٢) أخرج (٣) من الجملة شيء (٤) ونظر في حال ما
بعده. فإن كان مبدأ النسبة
الصفحه ٤٠٦ :
فيه من الكثرة
معنى عقله لذاته ممكنة (١) الوجود في حيزها ، وعقله وجوب وجوده من الأول المعقول
بذاته
الصفحه ٣٣ : وحاصلا
للمعدوم أو لا يكون موجودا حاصلا له ، فإن كان موجودا وحاصلا للمعدوم ، فلا يخلو
إما أن يكون في نفسه
الصفحه ٣٧ :
[ الفصل السادس ]
( و ) فصل
في ابتداء القول
في الواجب (١)
الوجود ، والممكن الوجود
، وأن
الصفحه ٥٧ :
[ الفصل الأول ]
( ا ) فصل
في تعريف الجوهر وأقسامه بقول كلي
فنقول : إن الوجود
للشيء قد
الصفحه ٦٥ :
أو في مادة. فالجسم
التعليمي كأنه عارض في ذاته لهذا الجسم الذي بيناه ، والسطح نهايته ، والخط نهاية
الصفحه ١١٥ : ما ، وكذلك الحال في
الخط والنقطة.
والذي يقال إن
النقطة ترسم بحركتها الخط فإنه أمر (٣) يقال للتخيل
الصفحه ١٢٣ : أو زوج ، بل لأنها (١٢) لا انفصال فيها إلى وحدات.
ولا إذا قالوا : مركبة
من وحدات ، يعنون بها (١٣
الصفحه ١٧٨ : ، بل يعرض له المضاف فيكون لهذا القائم بذاته وجود أكثر من إمكان
وجوده الذي هو به مضاف. وكلامنا في نفس
الصفحه ١٨٢ : الشيء ممكنا في نفسه هو غير معنى كونه مقدورا
عليه وإن كانا بالموضوع واحدا ، وكونه مقدورا عليه لازم لكونه
الصفحه ١٩٦ :
وقد يمكن أن يجمع (١) هذا كله في أن هذا الكلي هو الذي لا يمنع نفس تصوره عن أن يقال على كثيرين. ويجب
الصفحه ١٩٩ :
على أنه إذا قيل :
الإنسانية التي في زيد من حيث هي إنسانية (١) يكون قد جعلها (٢) اعتبارا (٣) من حيث
الصفحه ٢٠٢ :
في كل شخص فليس هو
بهذا الشرط حيوانا ما ، وإن كان يلزمه أن يصير حيوانا ما (١) لأنه في حقيقته
الصفحه ٢٠٤ : وجود في الأعيان ، لكان
يجوز أن يكون للمثل الأفلاطونية وجود في الأعيان ، بل الحيوان بشرط لا شيء آخر
الصفحه ٢١١ : ، وأن تخطرها بالبال فضلا عما (٣) يمعن في البعد. فإن هاهنا (٤) مناسبات في الجذور الصم وفي إضافات الأعداد