الصفحه ٢٠ : أخذه اليقين (٢) المكتسب من العلة ، وأما إذا كان ليس يفيد العلة ، فإنما
يقال له مبدأ العلم على نحو آخر
الصفحه ٥ : لصناعات مختلفة كل واحدة منها
تسمى حكمة.
ونحن (٦) نبين لك الآن أن هذا العلم الذي نحن بسبيله هو الفلسفة
الصفحه ١٣٤ : المحسوسة والجسمانية (١) فلا يقع شك في
وجودها ، وقد تكلمنا أيضا في وجودها في مواضع أخر ، ونقضنا مشاغبات من
الصفحه ٥٣ : ، وقد نبه على بطلانه. فهذه الأشياء
وما يشبهها مما لا يحتاج أن نطول فيه ، وبحل الشبه (٩) المتقابلة من
الصفحه ٢٩٥ :
الإنسان يبني بيتا
ليستكن (١) فيه (٢) ، فإنه من جهة ما هو طالب الكن داع إلى البناء وعلة أولى
للبنا
الصفحه ٣٨٥ :
من أن حركة من كذا
إلى كذا فهو من (١) كذا إلى كذا (٢) ، فتعين مبدأ ما
كليا إلى طرف آخر كلي بمقدار
الصفحه ٣٢٣ :
ثم كيف جعلوا
الوحدة والكثرة من الأضداد وقسموها إلى الخير والشر ، فمنهم من مال إلى أن يجعل
الصفحه ٢٧٩ :
وتارة يكون كما
للشمعة إلى الصنم ، وللصبي (١) إلى الرجل ، وهو أنه مستعد لقبول شيء يعرض له من غير أن
الصفحه ١٧٥ : ، لكن القوة التي
في المني تحتاج (٦) إلى (٧) أن تلقاها أيضا قوة محركة قبل المحرك (٨) إلى الرجلية ، لأنها
الصفحه ٣٠٠ : المواد لتلك الغايات ، فإن الصانع يحرك المادة إلى
أن تكون مستديرة (٢) ، ولا تكون الغاية هي الاستدارة نفسها
الصفحه ٣٨٦ : تتعين تلك الحدود في
العقل بل كانت حدودا كلية فقط ، لم يمكن أن توجد الحركة من « ا » (٩) إلى « ب » أولى من
الصفحه ١٥٧ :
أيضا من الإضافات
ما هي علاقة بين موجود ومعدوم ، كما نحن متقدمون بالقياس إلى القرون التي تخلفنا
الصفحه ٤٤٩ : إلى المزاوجة
، وفي ذلك أنواع من الضرر كثيرة ، ولأن أكثر أسباب المصلحة المحبة ، والمحبة لا
تنعقد إلا
الصفحه ٤٣١ : ) عذابا شديدا بفقد (١٨) البدن ومقتضيات (١٩) البدن من غير أن يحصل المشتاق إليه ، لأن آلة ذلك قد (٢٠) بطلت
الصفحه ١٨ : العلوم تنفع فيه.
لكنا إذا قسمنا
المنفعة المطلقة إلى أقسامها كانت ثلاثة أقسام : قسم يكون الموصل منه