الصفحه ١٥٦ : وتكون محمول وموضوع وأشياء من هذا القبيل.
فقوم ذهبوا إلى أن
حقيقة الإضافات أنما تحدث أيضا في النفس إذا
الصفحه ٢٧١ : ظاهر ما يقتضيه الفكر من التقسيم ، وظاهر ما يوجد له من الأمثلة وعلى سبيل
التوسع ، إلى أن نبين (٢) حقيقة
الصفحه ٤٣٥ : نفوسا ، وهي الملائكة العملة
(١٢) ، ثم مراتب الأجرام السماوية ، وبعضها أشرف من بعض إلى أن
يبلغ آخرها ، ثم
الصفحه ١٦٨ : الثاني
فلا يصدق في جانب العلة ، فإنه ليس إذا وجدت العلة وجب في الوجود إن كان المعلول
قد (١) حصل من تلقا
الصفحه ٤٩ : كان (٧) صدقا لم يكن أعرف
من النتيجة التي يسلمها (٨) ، فيؤلف عليه بتأليف صحيح مطلق أو عنده. وبالجملة
الصفحه ٣٩٦ : مواضع كاذبة أو محرفة ، ومثلك
ممن أحاط بما سلف له من الفنون لا يقصر عن تأملها وحلها.
فإن قال قائل : إن
الصفحه ٣٨٧ : على سبيل الشوق إلى الاقتداء بأمره ، لا إلى
الاكتساب بتشوق الفعل ح. (١٨)
بقصد : ساقطة من م. (١٩
الصفحه ٤٣٩ :
نافعة مؤدية إلى
المصالح قد (١) أوجدت في الطبيعة على النحو (٢) من الإيجاد الذي (٣) علمته وتحققته
الصفحه ٣٣١ : يجوز (١٥) أن يكون الاستكمال بعد الحركة إلى الاستكمال ، فجاز رجل من صبي ولم يجز صبي
من رجل
الصفحه ٣٤٤ :
له إضافة إلى وجودات
، فإن هذا لا يمكن. وذلك لأن كل موجود فيسلب عنه أنحاء (١) من الوجود مختلفة
الصفحه ٢٧ :
، إلى الموجودات (١) ، ونعد الآراء الباطلة كلها فيه ، ونعرف أنه ليس شيء من
ذلك مفارقا ولا مبدأ للموجودات
الصفحه ٤٤٢ : (٥) ، ولمن عصاه المعاد المشقي ، حتى يتلقى الجمهور رسمه
المنزل على لسانه من الإله والملائكة (٦) بالسمع والطاعة
الصفحه ٢٦ : ، وأنهما (٦) في كل طبقة يذهب
إلى علة أولى.
ونبين الكلام في
المبدإ والابتداء ، ثم الكلام في التقدم
الصفحه ٤١٧ : .
ومثال الثاني حبس (١) البرد للنبات المصيب لكماله في وقته ، حتى يفسد الاستعداد الخاص وما يتبعه (٢). وجميع
الصفحه ٤٦ : (٥) من الاختصار ، ويكون الغرض راجعا إلى ما أردناه.
فنقول : إن وجوب
الوجود إذا كان صفة للشيء وموجودا له