الصفحه ٢٦٦ : (١٥) أو الغير القريبة
لا يمنع ذهابها إلى غير النهاية بل يوجبه.
وإذ قد (١٦) تقرر هذا ، فإذا كان شي
الصفحه ٢٦٧ : سبقت فيخص نسبته إلى العلة باسم التكوين.
ونحن لا نناقش في
هذه الأسماء البتة بعد أن تحصل المعاني
الصفحه ٢٧١ : ظاهر ما يقتضيه الفكر من التقسيم ، وظاهر ما يوجد له من الأمثلة وعلى سبيل
التوسع ، إلى أن نبين (٢) حقيقة
الصفحه ٢٧٥ : فيه تأثيرا محسوسا بل يتجدد ، فما (٣) لم (٤) تجتمع تأثيرات غير محسوسة كثيرة لا يؤدي إلى قدر محسوس
وذلك
الصفحه ٣٠٥ : هو (١٨) أيضا بصير مطلق (١٩) لكن هذا إنما يكون بالقياس إلى الموضوع البعيد أعني
الإنسان لا العين.
ثم
الصفحه ٣١١ : ) من حيث هو (٢٠) طبيعي أن يفارق (٢١).
وأما أفلاطون (٢٢) فأكثر ميله إلى أن الصور هي المفارقة (٢٣
الصفحه ٣١٢ : وغير ذلك حدا يعبأ به (٢١) ، إنما (٢٢) هو نسبة (٢٣) إلى قوة مدركة فلا (٢٤) يعقلها عندهم
العقل إنما
الصفحه ٣١٣ :
وقوم جعلوا
المبادي الزائد والناقص والمساوي ، وجعلوا المساوي مكان الهيولى ، إذ عنه
الاستحالة إلى
الصفحه ٣٢٢ : الثانية (١٧) التي توجد في
الكثرة مضافة إلى الأولى (١٨) إن كانت موجودة لذاتها ، فبما ذا تباين وحدة وحدة
الصفحه ٣٢٧ : علة علة بغير نهاية ، لأن المعلول وعلته وعلة علته إذا اعتبرت جملتها في
القياس الذي لبعضها إلى بعض كانت
الصفحه ٣٣٨ : الاستعداد القوى ، وإنما
يتكون (٧) الجوهر منه لأجل استعداده لقبول صورته. وأما إذا زال
الاستعداد بالخروج إلى
الصفحه ٣٤١ : د. (١٤)
إنه : إن ح ، م ، هـ ؛ ساقطة من ب. (١٥)
إذا كان : كل د ، م. (١٦)
يفعل : + الى د. (١٧)
ويجازف
الصفحه ٣٤٨ :
وأيضا أن معنى
الجنس لا يخلو :
إما أن يكون واجب
الوجود فلا يتوقف إلى أن يكون هناك فصل
الصفحه ٣٥٧ : الأشياء شيئا متحركا عن
ذاته (١٥) ، إلى وقت أن قام البرهان على امتناعه ، ولم يكن نفس تصور
المحرك والمتحرك
الصفحه ٣٥٨ : الأشياء بها ، وقوة نعقل بها هذه القوة ، ثم
يتسلسل الكلام إلى غير النهاية ، فيكون فينا قوى تعقل الأشيا