الصفحه ١٣٣ : فإنهما إن تقابلا فمن (١) المضاف ، فكان هذا أعظم بالقياس إلى (٢) ما هو أصغر ، فليس
المساوي مضايفا لأحدهما
الصفحه ١٤٠ : البتة وماهيته (٤) محفوظة سواء نسبت
إلى إدراك العقل لها (٥) أو نسبت (٦) إلى الوجود الخارجي.
فنقول : إن
الصفحه ١٤٥ : (٤) بالطبيعيات ، وقد بقي جنس واحد من الكيفيات يحتاج (٥) إلى إثبات وجوده وإلى التنبيه (٦) على كونه كيفية ،
وهذه هي
الصفحه ١٤٩ : ) البين أنه يمكننا أن ننقل هذا الجسم أو هذا الخط نقلا كيف
شئنا إلى أن يصير ملاقيا لذلك (١٢) الآخر أو
الصفحه ١٥٦ : وتكون محمول وموضوع وأشياء من هذا القبيل.
فقوم ذهبوا إلى أن
حقيقة الإضافات أنما تحدث أيضا في النفس إذا
الصفحه ١٦٣ : ، والذي بعده يلي ذلك المبدأ وقد وليه هو. وفي الزمان كذلك
أيضا بالنسبة إلى الآن الحاضر أو آن يفرض مبدأ (١٤
الصفحه ١٦٧ : الزمان أو الدهر أو غير ذلك ، ولكن
ليسا معا في القياس إلى حصول الوجود (٣). وذلك (٤) لأن وجود ذلك لم يحصل
الصفحه ١٧٢ : بالحقيقة فعل ، سموا هذا الذي قياسه إلى ما سموه الآن قوة
، كقياس الفعل إلى المسمى قديما قوة باسم الفعل
الصفحه ١٨٢ : (١) ممكنا في نفسه ، وكونه ممكنا في نفسه هو (٢) باعتبار ذاته
وكونه مقدورا عليه هو (٣) باعتبار إضافته إلى
الصفحه ١٨٦ : ، فلم يبق شيء من ذلك غير موجود. ثم نقل ذلك إلى الأشياء ذوات
الكم المتصل ، فقيل : تام (٢) في القامة إذا
الصفحه ١٨٨ :
الثلاثية (١).
وإذا أشرنا إلى
هذا المبلغ فلنعرض عنه ، فليس من (٢) عادتنا أن نتكلم (٣) في مثل هذه الأشيا
الصفحه ١٩٦ : الفرسية ليس حد
الكلية ، ولا الكلية داخلة في حد الفرسية ، فإن الفرسية لها حد لا يفتقر (٨) إلى حد (٩) الكلية
الصفحه ٢٠٦ :
كلي آخر هو
بالقياس إليها مثلها بالقياس إلى خارج ، ويتميز في النفس عن هذه الصورة (١) التي هي كلية
الصفحه ٢١٢ : جزئي (١٤). وأيضا فإن أجزاء كل كل متناهية ، وليس أجزاء كل كلي متناهية. وأيضا الكل
يحتاج ، إلى أن تحضره
الصفحه ٢٢٧ : معناها إلى شيء ، وبين أن يقال : لا يحمل عليه. فقد
(٦) يحمل (٧) على ما لا يحتاج إلى معناه. وأما إذا حمل