الصفحه ٣٣ :
موجود للمعدوم. بل
نقول : إنه لا يخلو أن (١) ما يوصف به المعدوم ويحمل عليه إما أن يكون موجودا
الصفحه ٥١ : ) غرض خفي ، بل
أكثر الحكماء ، بل الأنبياء الذين لا يؤتون من جهة غلطا أو سهوا هذه وتيرتهم. فهذا
يزيل شغل
الصفحه ٩٤ : الخط والسطح والمقدار الجسماني من الجوهر ، وأن لا
يقتصر على ذلك ، بل يجعل هذه الأشياء مبادئ الجواهر
الصفحه ٣٢١ : غير النهاية (٥) بالفعل وقد تبين (٦) استحالة (٧) هذا.
وأما الذين يولدون
العدد بالتكرير (٨) مع ثبات
الصفحه ٣٤٧ :
الإنية فهو معلول
، وذلك لأنك علمت أن الإنية والوجود لا يقوم من الماهية التي هي خارجة عن الإنية
الصفحه ١٧٧ :
بحين كثير. فالقائل
بهذا القول كأنه يقول : إن القاعد ليس يقوي على القيام أي لا يمكن في جبلته أن
الصفحه ٢٣٣ : الأمور مقولة عليه
قول اللازم على الملزوم لأنها غير داخلة في مفهوم الناطق أي الشيء ذي النطق.
فنقول الآن
الصفحه ١٢٠ : التي بها هو ما هو. وليس العدد كثرة لا تجتمع في
وحدة حتى يقال : إنه مجموع آحاد. فإنه من حيث هو مجموع هو
الصفحه ٤٤٤ : تعالى (٢٤) ، وأنها خاصة لله
تعالى (٢٥) ، وتعين (٢٦) أفعال (٢٧) لا بد منها للناس وأنها (٢٨) في ذات الله
الصفحه ٤٤٣ : يكتمها عن العامة ، بل يجب أن لا يرخص في تعرض شيء من ذلك ، بل
يجب أن يعرفهم جلالة (٥) الله تعالى
الصفحه ٣١٩ : ء د ، م. (٩) لا مبدأ مقدار : لا مبدأ مقدار يا ح ، م : لا مبدأ مقدارا ص
(١٠)
المركبين : والمركبين د
(١١)
منها
الصفحه ٣٨١ : ، فيجب أن يعلم أن العلة القريبة للحركة الأولى
نفس لا عقل ، وأن السماء حيوان مطيع لله تبارك وتعالى (١٧
الصفحه ١٨٣ :
توهم أن القوة ـ على
الإطلاق ـ قبل الفعل ومتقدمة عليه لا في الزمان وحده ، وهذا شيء قد مال إليه عامة
الصفحه ٣٩٠ : ويتبع ذلك من الأحوال
والمقادير الفائضة (٨) ما يتشبه فيه (٩) بالأول تعالى (١٠) من حيث هو مفيد للخيرات (١١
الصفحه ٤٣٩ : (٦) طبيعي ، بل مبدؤه (٧) لا محالة من
العناية (٨) على الوجه الذي علمت العناية. فكذلك يصدق (٩) بوجود (١٠) هذه