الصفحه ١٨٥ : فمن (١) حيث هو موجود ليس بشر ، وإنما يكون شرا من حيث هو (٢) فيه عدم كمال مثل الجهل للجاهل (٣) ، أو
الصفحه ٣٩٩ : وأشرف كما ظنه القوم (١٦) من أحداث
المتفلسفة (١٧) الإسلامية في تشويش الفلسفة إذ لم يفهم غرض الأقدمين
الصفحه ١٥٤ : واحد من
المضافين خاصية في إضافته (٨)؟ فنقول : إن كل واحد من المضافين فإن له معنى في نفسه
بالقياس إلى
الصفحه ١٤٢ : ج ، د ، ص ، ط ، م
(٩)
الا : إلى هامش ص ؛ طا. (١٠) حصلت فيها : حصل منها ب ، د ، ج ، م ؛ حصل فيها
(١١)
ص وعلمت : وقد علمت
الصفحه ٤٣٧ : محالة أنها تعلم ما يكون ، لا محالة (١٩) أنها (٢٠) تعلم في كثير منها على (٢١) الوجه الذي هو
أصوب والذي هو
الصفحه ١٣ : فقط
، وبعضها إنما (١) يأخذ حدودها ، ولا يتكلم في نحو وجودها. وليست عوارض خاصة
لشيء من موضوعات هذه
الصفحه ١٣٧ : ويوجد ذلك (٢٠) من غير أن يدخل
من الأول شيء في الثاني ، فإنه إن كان هكذا فيكون الأول قد عدم والآخر قد حصل
الصفحه ٢٣٧ : ذلك ، وهذه كلها
قواه ، ليس أن ينسب إلى بعضها أولى من أن ينسب إلى الآخر ، لكنه (٤) ليس له في نفسه اسم
الصفحه ٤٠٧ : ، وكذلك
الحال في عقل عقل ، وفلك فلك ، حتى ينتهي إلى العقل الفعال الذي يدبر أنفسنا ، وليس
يجب أن يذهب هذا
الصفحه ١٦٦ : كافيا ، فقد يكون معه (٢) الشيء موجودا مرة
، ومرة لا يكون ، ونسبته إلى الذي يكون والذي لا يكون (٣) ، في
الصفحه ٥٠ : الأمر (٣) في نفسه ، هو
الذي مقدماته مسلمة في أنفسها (٤) ، وأقدم من النتيجة. وأما (٥) الذي هو بالقياس
الصفحه ١٨٤ : ) وعن هذا شجرة (١٤). فليس (١٥) أن يفرض الفعل (١٦) في هذه الأشياء
قبل القوة أولى من أن تفرض القوة قبل
الصفحه ٢٨٤ : إلى الاتفاق والعبث فنحله ونقول (٩) : أما حال
الاتفاق وأنه غاية ما فقد فرغ منه في الطبيعيات. وأما بيان
الصفحه ٣٣١ :
مبدأ للهواء من الهواء للماء (٥) ، بل هما كالمتكافئين في الوجود. وأما هذا الشخص من الماء
فيجوز أن يكون
الصفحه ٤٢٧ : بالحلو (٢٠) واشتهاءه ، ويميل
بالشهوة (٢١) من المريض إلى المكروهات في الحقيقة عرض لها حينئذ (٢٢) من الألم