الصفحه ٣٢٣ : (١) العدد من الخير لما فيه من الترتيب والتركيب والنظام ، ومنهم من مال إلى أن
يجعل الوحدة من الخير ، فإذا
الصفحه ٣٨٥ : هناك إلى (١٢) حد ثالث ، فنسبة جميع أجزاء الحركة المتساوية في الجزئية إلى واحد واحد من
تلك الإرادات (١٣
الصفحه ٢٩٨ : الغير والفرح بما يحسن إلى الغير ، والغم بما
يقع من التقصير (٢١) وغير ذلك ، فهي أغراض خاصة للفاعل ، ودواع
الصفحه ٣٠٠ : بل شيء من خواصها
ولواحقها ، فتطلب الدائرة لها ، فقد صارت هذه العلل أيضا (٣) مشتركة فيجب أن ينظر فيها
الصفحه ٤٤٩ :
هي أصول الأموال ،
لأن المال (١) لا بد منه في المعيشة ، والمال منه أصل ، ومنه فرع ، والأصل
موروث
الصفحه ١٧٥ : ، لكن القوة التي
في المني تحتاج (٦) إلى (٧) أن تلقاها أيضا قوة محركة قبل المحرك (٨) إلى الرجلية ، لأنها
الصفحه ٤١٩ :
إلى ما ينقسم إليه
الإمكان في الوجود من (١) أصناف الموجودات (٢) المختلفة في
أحوالها ، فكان
الصفحه ٢٧٩ :
يتغير (٢) من (٣) أحواله شيء ، إلا حركة في « أين » أو « كم » أو غير ذلك.
وتارة يكون كما (٤) للخشبة إلى
الصفحه ١٥٧ : أنما تقال (٥) بالقياس إلى غيره
فذلك (٦) الشيء (٧) من المضاف. لكن في الأعيان أشياء كثيرة بهذه الصفة
الصفحه ٣٣٧ : طبيعي له ، وإن
لم يكن مقوما ، فتكون نسبته إلى صورة المزاج من القسم الذي يكون بالاستحالة ، وإذا
حصل فيه
الصفحه ٣٨٦ : تتعين تلك الحدود في
العقل بل كانت حدودا كلية فقط ، لم يمكن أن توجد الحركة من « ا » (٩) إلى « ب » أولى من
الصفحه ٤٣١ : به العامة وتصور ذلك في أنفسهم من ذلك (٢٢) ، فإنهم إذا فارقوا الأبدان (٢٣) ولم يكن لهم معنى
جاذب إلى
الصفحه ١٨ : العلوم تنفع فيه.
لكنا إذا قسمنا
المنفعة المطلقة إلى أقسامها كانت ثلاثة أقسام : قسم يكون الموصل منه
الصفحه ٢١٠ : ، فهذا
الاعتبار (٨) له بحسب القياس إلى أي صورة سبقت من هذه الصور (٩) التي في النفس إلى النفس. ثم هذه أيضا
الصفحه ٣٧٥ :
الحوادث الغير
المتناهية (١) منها (٢) في آن واحد ، إذ لا يجوز أن تكون في آنات متلاقية متماسة