الصفحه ٤٥١ : لا يكون إلى استعمالها (٤) لغيره سبيل ، ويسن
في الولد أن يتولاه (٥) كل واحد من الوالدين (٦) بالتربية
الصفحه ٢٨٥ :
ومثال الثاني : أن
الإنسان قد يتخيل في نفسه صورة لقائه لصديق له ، فيشتاقه ، فيتحرك إلى المكان الذي
الصفحه ٤٣٩ :
نافعة مؤدية إلى
المصالح قد (١) أوجدت في الطبيعة على النحو (٢) من الإيجاد الذي (٣) علمته وتحققته
الصفحه ٢٧٨ : الشيء تكون له هذه الحالة مع شيء آخر (٢١) على وجوه :
فتارة يكون كما
للوح (٢٢) إلى الكتابة ، وهو أنه
الصفحه ٣٦٣ :
الذي مضى في كتاب
النفس ، فهو لذلك يعقل الأشياء دفعة واحدة من غير أن يتكثر بها في جوهره (١) ، أو
الصفحه ٢٠٩ : أن تتأمل ما قلناه في كتاب النفس. فالمعقول
في النفس من (٦) الإنسان (٧) هو الذي هو كلي ، وكليته لا لأجل
الصفحه ٣٦٢ : يحكم حكما
(٣) في هذا الزمان ، وذلك الزمان من حيث هو فيه ومن حيث هو حكم
منه جديدا ومعرفة جديدة.
واعلم
الصفحه ٨ :
ثم من التبين
الواضح أن هذه الأمور في أنفسها بحيث يجب أن يبحث عنها ، ثم ليست من الأعراض
الخاصة
الصفحه ٤٨ : الواحد باطل في نفسه.
وأما الحق من قبل
المطابقة فهو كالصادق ، إلا أنه صادق فيما أحسب باعتبار نسبته إلى
الصفحه ١٩ :
دوريا ويصير آخر الأمر بيانا للشيء من نفسه ، والذي يجب أن يقال في حل هذه الشبهة
هو ما قد قيل وشرح في كتاب
الصفحه ٤٧٦ : ، ١٤
Ordo
نافع ١٧ ٥ Utile
منفعة ١٨٦ ١١ Utilitas
النفس ( كتاب )
٢٨٥ ١٦ ، ٣٦٢ ١٨
Liber de Anima
الصفحه ٥ : للعلم الإلهي ما هو بالحقيقة الإلهي ما هو
بالحقيقة إلا إشارة جرت في كتاب البرهان من المنطق إن تذكرتها
الصفحه ٦٩ : ، وقد عرفت الفرق بينهما في كتاب البرهان ، وسيأتيك
هاهنا إيضاح وبيان لذلك (١١).
على أنك قد تحققت
فيما
الصفحه ٢٥٣ :
تم طبع هذا الكتاب
في يوم الاثنين ٢٦ ذي الحجة سنة ١٣٧٩ ه
( الموافق ٢٠
يونية سنة ١٩٦٠ م )
محمد
الصفحه ٢٩٥ :
الإنسان يبني بيتا
ليستكن (١) فيه (٢) ، فإنه من جهة ما هو طالب الكن داع إلى البناء وعلة أولى
للبنا