الصفحه ١١ :
مادة أو هي في مادة غير مادة الأجسام ، وأنها كيف تكون وأي نحو من الوجود يخصها ، فمما
يجب أن يجرد له بحث
الصفحه ١٣ : فقط
، وبعضها إنما (١) يأخذ حدودها ، ولا يتكلم في نحو وجودها. وليست عوارض خاصة
لشيء من موضوعات هذه
الصفحه ٢٠ : أخذه اليقين (٢) المكتسب من العلة ، وأما إذا كان ليس يفيد العلة ، فإنما
يقال له مبدأ العلم على نحو آخر
الصفحه ٢٣ : زيادة اتفقت ، ولأي نسبة اتفقت إذا كان في هيولى
الأجسام التي هي (٧) بالقوة كل (٨) نحو من المعدودات
، أو
الصفحه ٣٥ :
على النحو الذي
أومأنا إليه فتلحقه عوارض تخصه ، كما قد بينا قبل. فلذلك (١) يكون له علم واحد يتكفل
الصفحه ٣٦ : كان عدم (٨) ، وفي حال العدم كان هذا غير ذلك ، فقد صار المعدوم موجودا على النحو الذي
أومأنا إليه فيما
الصفحه ٥١ : قلبه من جهة (١٣) ما استنكر من العلماء. ثم يعرفه فيقول : إنك إذا تكلمت فلا
يخلو إما أن تقصد بلفظك نحو شي
الصفحه ١٢٣ : ) ما يعنيه (١٤) النحويون من لفظ
الجمع وأن أقله ثلاثة بعد الاختلاف (١٥) فيه ، بل يعنون
بذلك أكثر وأزيد
الصفحه ١٣٨ : التي على النحو المعروف ، ويعرض له أن يصير مرة أخرى بصورة (١٢) أخرى روحانية فيكون أولا ما تعرفه بياضا قد
الصفحه ١٧٩ :
وهو إمكان حدوثها
عند وجود أجسام على نحو من الامتزاج تصلح أن تكون آلة لها ويتميز بها استحقاق
حدوثها
الصفحه ١٨١ : أخرى بالذات غيره فليس هو بالعرض ، لأن الذي (١١) بالعرض هو على أحد النحوين المذكورين ، فبقي (١٢) أن تلك
الصفحه ١٨٦ : ء ، وكان لا
يحتاج إليه في (٥) ضرورة أو منفعة (٦) أو نحو ذلك ، رأوه
زائدا (٧) ورأوا الشيء تاما دونه ، ثم إن
الصفحه ٢٠٥ : (٦) العقل. فإن في
العقل (٧) صورة الحيوان المجرد على النحو الذي ذكرناه من التجريد ، وهو
بهذا الوجه يسمى صورة
الصفحه ٢١٣ : (٧) الجنس ليس يكون جنسا إلا على نحو من التصور ، إذا تغير عنه ولو بأدنى اعتبار
لم يكن جنسا ، وكذلك كل واحد من
الصفحه ٢١٦ : بسيطة (٧) فعسى أن العقل يفرض فيه هذه الاعتبارات في نفسه على النحو
الذي ذكرنا قبل هذا الفصل.
وأما في