الصفحه ٦٦ : فإما أن يكون سببا يتقوم به الطبيعة والجوهر بالفعل كالصورة
للمادة والمحل للعرض ، أو سببا لا يتقوم به
الصفحه ٩٨ : لا يتجزأ (٢) إلى أنواع ، وقد
يكون بنوع بعيد فيوافق (٣) أحد قسمي الباب الأول ، وإن كان هناك اختلاف
الصفحه ١٠٨ : .
ونبتدئ (٤) فنقول : إنه إن كانت الوحدة ليست مجرد أنها لا تنقسم ، بل كانت وجودا لا
ينقسم حتى يكون الوجود
الصفحه ١٠٩ :
مع كونه وجودا (١) لا ينقسم ، أن يكون وجودا جوهريا ، إذ قد كان يمكن فرضه مجردا ، وذلك المعنى
لا
الصفحه ١٥٨ : ء (٦) آخر يعقل هذا
بالقياس (٧) إليه.
بل إذا أخذ هذا
مضافا في الأعيان فهو موجود مع شيء آخر لذاته لا لمعية
الصفحه ١٦٦ : كافيا ، فقد يكون معه (٢) الشيء موجودا مرة
، ومرة لا يكون ، ونسبته إلى الذي يكون والذي لا يكون (٣) ، في
الصفحه ١٧٧ :
بحين كثير. فالقائل
بهذا القول كأنه يقول : إن القاعد ليس يقوي على القيام أي لا يمكن في جبلته أن
الصفحه ١٩٩ : أنها في زيد ، فإنا قد (٧) جردناها (٨) وتكلمنا على أنا (٩) نلتفت (١٠) إليها وهي إنسانية (١١). ثم لا يخلو
الصفحه ٢١٦ : نوعا. وإن كنت في الإشارة إلى
ذلك المعنى لا تتعرض لذلك ، كان جنسا. فإذن باشتراط أن لا تكون زيادة تكون
الصفحه ٢٣٨ : (٦) الجنس بالقوة لا يلزم (٧) الجنس بالقوة ، واتحاد المادة بالصورة أو الجزء بالجزء (٨) الآخر في المركب فإنما
الصفحه ٢٧٧ : في ذاته (٨) بحيث لا يجب له وجود ، وإلا لوجب من دون (٩) علته إذا (١٠) فرض واجبا لذاته وبحيث لا يمتنع
الصفحه ٣٢٩ :
لا ينتهي إلى طرفه
، فإن ذلك معنى في المحصى لا معنى في الشيء نفسه (١) ، وكون الأمر في نفسه متناهيا
الصفحه ٣٣٤ :
المستعدات التي
يكون منها الشيء بالاستكمال لا اسم له من جهة ما هو مستعد ، ولا يلحقه (١) تغير عن
الصفحه ٣٥٦ :
خيرية الوجود. والوجود
الذي لا يقارنه عدم ـ لا عدم جوهر ، ولا عدم شيء للجوهر ، بل هو دائما بالفعل
الصفحه ٣٦١ :
بعينه ، وهذا لا
يدفع (١) الكلية إن تذكرت ما قلناه من (٢) قبل. ولكنك مع هذا كله ، ربما لم يجز