الصفحه ٤٤ :
فيجب أن يتفق الكل
فيه (١) وقد فرض أنها (٢) مختلفة فيه ، وهذا
(٣) خلف. وإما أن تعرض له عن أسباب
الصفحه ١٢٩ :
ونأخذ الانقسام
والتجزؤ في حد الكثرة ، وقد ذكرنا ما في (١) هذا. وأما ثانيا
، فإن (٢) الوحدة موجودة
الصفحه ١٣٩ :
وأما إن جعل جاعل
البياض شيئا في نفسه ذا مقدار ، فيكون له وجودان : وجود أنه بياض ، ووجود أنه
مقدار
الصفحه ١٥٦ :
لكن الأشد اهتماما
من هذا ، معرفتنا هل الإضافة في نفسها موجودة في الأعيان أو أمر إنما يتصور (١) في
الصفحه ١٥٩ :
مثل لحوق الإضافة
لهيئة العلم فإنها لا تكون لاحقة بإضافة أخرى في نفس الأمور ، بل تلحقها لذاتها
الصفحه ١٧٩ : من الأوائل من لا استحقاقه عنها. فإذا كان فيها إمكان هذا الامتزاج فهو
إمكان لوجود النفس.
وكل جسم
الصفحه ٢٥٩ : كانا يتفقان من جهة أن كل واحد منهما علة لشيء لا تباينه ذاته (٣). فإنهما وإن اتفقا في ذلك ، فإن (٤) أحد
الصفحه ٢٨١ : .
ولنعد إلى أمر
العنصر (٥) فنقول : قد جرت العادة في مواضع (٦) بأن (٧) يقال : إن الشيء كان عن العنصر في
الصفحه ٢٩٧ : ، فإذا حقق وحصل (٧) معنى الجود كان
إفادة الغير كمالا في جوهره أو في أحواله من غير أن يكون بإزائه ، عوض
الصفحه ٣٠٠ :
ولو لا أن الخواص
واللواحق التي لهذه هي غايات تتأدى إليها هيئاتها (١) لما كان الطالب يطلبها في
الصفحه ٣١٥ : صاحبه قواما وإن فارقه حدا ومعنى وحقيقة ، إذ (٣) كانت حقيقته (٤) ليست (٥) مدخولة في (٦) حقيقة الآخر ، إذ
الصفحه ٣٣٧ :
فقد ظهر إذن أن
سائر الأقسام غير مقصودة في هذا البحث إلا القسم المذكور ، بل هذا الحكم غير صحيح
في
الصفحه ٣٣٩ : ، لم يكن الكون الذي (٣) نقصده ، فإنه لا بد في (٤) كل كون عن شيء أن يكون الكائن بعد ما عنه كان ، إنما
الصفحه ٣٥٣ :
وأما هناك ، فكان
المدخل للفصلين في أن صار (١) اللون موجودا ، أي صار اللون شيئا هو (٢) غير اللون
الصفحه ٣٧٨ : لم يوجد شيء ، وإلا فقد (٢) أخرج (٣) من الجملة شيء (٤) ونظر في حال ما
بعده. فإن كان مبدأ النسبة