الصفحه ٤٥٢ :
غير من وجد الفضل (١) فيه والاستحقاق له فقد كفروا بالله. والاستخلاف بالنص أصوب فإن ذلك لا يؤدي
إلى
الصفحه ١٦ : . وبعضها قد يوجد في المادة وقد يوجد لا في مادة مثل العلية والوحدة ، فيكون
الذي لها بالشركة بما هي هي أن لا
الصفحه ٢٦ :
بجوهر ، فنبين (١) عرضيته ، ونعرف مراتب الجواهر كلها بعضها عند بعض في الوجود بحسب التقدم
والتأخر
الصفحه ٦٢ :
تصير جسما أن تكون
متحركة (١) حتى يظهر فيها (٢) محور أو خط آخر. فإنها
(٣) تتحقق (٤) جسما بما يحقق
الصفحه ١١٨ :
أما المكان فهو
السطح ، وأما الثقل والخفة فإنها توجب بحركاتها (١) مقادير في الأزمنة والأمكنة ، وليس
الصفحه ١٣٦ :
ثم هذا النوع من
الانتقال لا تبطل عرضيته ، إذ كثير من الناس جوز في الأعراض أنفسها (١) هذا الانتقال
الصفحه ١٤٢ :
فإن قيل ، قد قلتم
: إن الجوهر هو ما ماهيته (١) لا تكون في موضوع أصلا ، وقد (٢) صيرتم ماهية
الصفحه ٢٣٢ :
وإنما يجب ذلك إذا
كان ما يحمل عليه مقوما لماهيته فيكون كالجزء في العقل والذهن لماهيته ، فما
يشاركه
الصفحه ٢٨٢ :
ظن أنه متحرك إليه
بنفسه ، وليس كذلك (١). فقد (٢) تبين (٣) لنا (٤) في مواضع أخرى أنه لا يجوز أن
الصفحه ٣١٠ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل
(١) في اقتصاص مذاهب الحكماء (٢) الأقدمين في المثل ومبادئ
الصفحه ٣٣٥ : ، فليس (٢) ذلك مطلوبه ، بل مطلوبه وجوب التناهي.
ولنشرع الآن في حل
هذه الشكوك فنقول : الأولى أن يكون
الصفحه ٣٥٢ :
بأحدهما ، مثل أن
الهيولى ـ وإن كانت (١) لها جوهريتها في حد هيوليتها (٢) ـ فإن وجودها بالفعل إما
الصفحه ٤٠٢ :
[ الفصل الرابع ]
( د
) فصل
(١) في ترتيب وجود (٢) العقل والنفوس السماوية والأجرام العلوية
عن
الصفحه ٤٥٥ :
وأما ما فيها من
استعمال هذه القوى فلمصالح دنيوية ، وأما استعمال اللذات فلبقاء البدن والنسل ، وأما
الصفحه ٢٢ :
علم « ما قبل الطبيعة » ، لأن الأمور المبحوث عنها في هذا العلم ، هي بالذات
وبالعموم (١) ، قبل الطبيعة