الصفحه ٣١٧ :
[ الفصل الثالث ]
( ج ) فصل
(١) في إبطال القول بالتعليميات (٢) والمثل
فنقول : إنه إن
كان في
الصفحه ١٥ :
أخص هي مسائل في
العلم الأعلى ، مثل مبادئ الطب في الطبيعي ، والمساحي في الهندسة ، فيعرض إذن (١) في
الصفحه ٢٧٥ :
ومع ذلك فإنها (١) سريعة الحركة في نفسها لا يكاد يبقى جزء منها مماسا لجزء (٢) من اليد زمانا يؤثر
الصفحه ٢٩٣ :
وقد يكون الأمر
زائدا لأمر زائد (١) على شيئيته مثل كون التربيع في الخشب أو الحجر (٢).
والأجسام
الصفحه ٤١٠ :
[ الفصل الخامس ]
(
هـ ) فصل (١)
في حال تكون الأسطقسات عن العلل الأوائل
فإذا (٢) استوفت
الصفحه ٢٠ : إذن
الشك ، فإن المبدأ الطبيعي (٣) يجوز أن يكون بينا بنفسه ، ويجوز أن يكون بيانه في الفلسفة
الأولى بما
الصفحه ٥٩ : ونوعيته قائما ، ثم صار سببا لأن يقوم به
شيء فيه ليس كجزء منه. وأن المحل كل شيء يحله شيء فيصير بذلك الشي
الصفحه ٧٣ :
حيز أولى (١) به من حيز ، فقد صادفه المقدار (٢) حيث انضاف إليه ،
فيكون لا محالة قد صادفه وهو في
الصفحه ١٥٣ :
ومن المضاف ما هو (١) في الكيف فمنه متفق كالمشابهة (٢) ، ومنه مختلف
كالسريع والبطيء في الحركة
الصفحه ١٥٤ :
والمعشوق. فإن في
العاشق هيئة إدراكية هي مبدأ الإضافة ، وفي المعشوق (١) هيئة مدركة هي التي جعلته
الصفحه ٢٤٠ :
فيكون القابل
للمساواة في بعد واحد في هذا الشيء هو نفس القابل للمساواة ، حتى يجوز لك (١) أن تقول
الصفحه ٢٩٩ :
التي لا تتحرك
والتعليميات (١) لا يظن أن فيها فاعلا أي (٢) مبدأ حركة ، ولا أيضا يظن أن فيها غاية
الصفحه ٣٠٦ : يكون جنسا (٣) واحدا ، فيجب أن يكون الأضداد تتخالف بالفصول ، وتكون (٤) الأضداد من جملة الغير (٥) في
الصفحه ٣٦١ : (٣) أن تحكم في هذا (٤) الآن بوجود هذا الكسوف (٥) أو لا وجوده (٦) ، إلا أن (٧) تعرف جزئيات الحركات
الصفحه ٤٣٢ : الأجرام السماوية فتشاهد جميع ما قيل لها
في الدنيا من أحوال القبر والبعث والخيرات الأخروية ، وتكون الأنفس