الصفحه ٣٩٥ : صادق غير مظنون ، وإلا كان (١٢) القصد معطيا ومفيدا (١٣) لوجود ما هو أكمل وجودا منه.
وإنما يقصد
الصفحه ٤٠٤ : فليس
هو مادة إلا باشتراك الاسم فيكون إن كان الشيء المفروض ثابتا (٢١) ليس على صفة المادة إلا باشتراك
الصفحه ٤٠٧ : (١٢) فهي (١٣) كماله وصورته وليس (١٤) جوهرا مفارقا
وإلا لكان عقلا لا نفسا (١٥) ، وكان لا يتحرك (١٦
الصفحه ٤٢٩ :
، وفي تعديه وجوازه (٧) ترجى هذه السعادة ، فليس يمكنني (٨) أن أنص عليه نصا إلا بالتقريب. وأظن أن ذلك أن
الصفحه ٤٣٧ :
كائنة بعد ما لم تكن ، فلها أسباب تتوافى فتوجبها ، وليس (٢) توجد إرادة بإرادة وإلا لذهبت (٣) إلى غير
الصفحه ٤٤٩ : إلى المزاوجة
، وفي ذلك أنواع من الضرر كثيرة ، ولأن أكثر أسباب المصلحة المحبة ، والمحبة لا
تنعقد إلا
الصفحه ٤٥٠ :
(٦) فإنه (٧) يلزمه في ذلك غرامة لا يقدم عليه إلا بعد التثبت (٨) واستصابة (٩) ذلك لنفسه من كل وجه (١٠) ، ومع
الصفحه ٨ : . وأما الحس فلا
يؤدي إلا إلى (٧) الموافاة. وليس إذا توافى شيئان ، وجب أن يكون أحدهما سببا
للآخر
الصفحه ١٠ : (٤) بعد وضعه.
كذلك والعلوم التي
تحت الرياضيات أولى بأن لا يكون نظرها إلا في (٥) العوارض التي
يلحق
الصفحه ١١ : بما هو جوهر فقط غير متعلق بالمادة وإلا لما كان جوهر إلا محسوسا.
وأما العدد فقد
يقع على المحسوسات
الصفحه ١٣ : العلوم الجزئية ، وليست من الأمور التي يكون وجودها إلا وجود
الصفات للذوات ولا أيضا هي من الصفات التي تكون
الصفحه ٢٣ : ». إلا أن يكون علم « ما بعد الطبيعة » إنما يعني به شيء آخر ، وهو
علم « ما هو مباين » من كل الوجوه للطبيعة
الصفحه ٣٠ : يعرفون البتة أنه يجب أن يكون فاعلا أو منفعلا ، وأنا إلى هذه الغاية لم يتضح
لي ذلك إلا بقياس لا غير ، فكيف
الصفحه ٤٨ : الواحد باطل في نفسه.
وأما الحق من قبل
المطابقة فهو كالصادق ، إلا أنه صادق فيما أحسب باعتبار نسبته إلى
الصفحه ٤٩ :
والسوفسطائي إذا
أنكر هذا ، فليس ينكره إلا بلسانه معاندا. أو يكون قد عرض له (١) شبهة في أشيا