الصفحه ٢١٣ : ذهب
استعمالها في زماننا. فالجنس (٣) في صناعتنا لا يدل إلا على المعنى المنطقي المعلوم ، وعلى
الموضوع
الصفحه ٢١٩ :
تنضم إليه ، إلا أنه ليس كلامنا هاهنا في الدلالة على طبيعة الجنس أنه كيف تحوي
الفصول وغير الفصول ، وأي
الصفحه ٢٣٥ : يوجد في ماهيتها حد الكيفية على أنها كيفية. إلا أن نعني بفصول
(٦) الجوهر مثلا لا الفصل المقول على الجوهر
الصفحه ٢٤٦ : مع تشخصه (١٥) بالحيلة (١٦) كلي يجوز أن يقال على كثيرين إلا أن يسند (١٧) إلى شخص. فإن كان
المسند (١٨
الصفحه ٢٥١ :
تعيين الميل (١) عنه لم يكن (٢) إلا ميل مطلق
يوجد ذلك للحادة وللقائمة وللمنفرجة. فإن خطوطها (٣) أيضا فيها
الصفحه ٢٧٩ :
يتغير (٢) من (٣) أحواله شيء ، إلا حركة في « أين » أو « كم » أو غير ذلك.
وتارة يكون كما (٤) للخشبة إلى
الصفحه ٢٨٩ : ) وجوده الخيري (١٩) ، وكان (٢٠) الوجود الذي للمركبات من العناصر ، وكان لا يمكن أن تكون المركبات إلا من
الصفحه ٢٩٢ : ، وإن كان الشيء لا يكون إلا (٢) موجودا ، كالفرق بين الأمر ولازمه ، وقد علمت هذا وتحققته (٣) فاستأنف
الصفحه ٣١٢ :
فانحصاره في حد محدود وشكل مقدر ليس إلا لانفعال عرض له من خارج ، لا لنفس طبيعته (٥) ، ولن تنفعل الصورة إلا
الصفحه ٣٥٨ : يكون اثنين في الذات ، ولا اثنين في الاعتبار أيضا ، فإنه ليس
تحصيل (١٥) الأمرين إلا اعتبار (١٦) أن ماهية
الصفحه ٣٦٠ : كان النوع منتشرا في الأشخاص لم يكن للعقل إلى
رسم ذلك الشيء (١٥) سبيل إلا أن يشار إليه ابتداء على ما
الصفحه ٣٦٤ : وجدت ، وإلا لكان كل مبدإ صورة في مادة من شأن
تلك الصورة أن تعقل بتدبير ما ، من تجريد وغيره ، يكون هو
الصفحه ٣٧٣ : فيه إلا (١٠) على الوجه السلبي
(١١) ، ليس كالواحد الذي للأجسام ، لاتصال أو اجتماع (١٢) ، أو غير ذلك مما
الصفحه ٣٧٧ : يترجح له أن يوجد إلا (١٨) بسبب ، وإذا كانت هذه الذات التي للعلة كما (١٩) كانت ولا تترجح (٢٠) ، ولا يجب
الصفحه ٣٨٠ : ) للخالق (٢١) أن يبتدئ الخلق إلا حين (٢٢) ابتدأ (٢٣).
وهذا القسم الثاني
(٢٤) يوجب انتقال الخالق من (٢٥