الصفحه ٣٢٠ :
إلا بإفسادها
واحدا واحدا منهما (١) ، وكيف تكون الوحدة مفسدة للوحدة (٢)؟ ولو أفسدتها لم تكن ثنائية
الصفحه ٣٢١ : الوحدة (٩) للواحد (١٠) فليس يفهم للتكرير فيه معنى إلا إيجاد شيء آخر غير الأول بالعدد ، فإن كان
العدد
الصفحه ٣٢٢ : ء البتة معا.
وأما على مذهب
التحقيق فليست النقطة موجودة إلا في الخط ، الذي هو في السطح ، الذي هو في
الصفحه ٤٠٠ : جزء
(٢) من جهة جاز ، وإن (٣) أزيل من جهة لم
يجز بحسب (٤) بساطته (٥) إلا أن يكون هناك طبيعة تقبل
الصفحه ٤١١ : لتشابهت نسبتها إلى الضدين فما (١٦) يرجح أحدهما ، اللهم إلا بحال تختلف به المؤثرات فيه ، وذلك الاختلاف أيضا
الصفحه ٧ : .
والذي لاح لك من
ذلك في الطبيعيات كان غريبا عن الطبيعيات ، ومستعملا فيها ، منه ما ليس منها ، إلا
أنه أريد
الصفحه ١٢ : من بعد. فإذا كان كذلك لم يكن الشكل موجودا إلا في
المادة ولا علة أولية لخروج المادة إلى الفعل.
وأما
الصفحه ١٩ : في ترتيب الأفلاك ، ليس (٥) يمكن أن يتوصل إلا بعلم الهيئة ، وعلم الهيئة لا يتوصل إليه إلا بعلم الحساب
الصفحه ٧٣ : الحيز الذي هو فيه ، فيكون ذلك الجوهر متحيزا ، إلا
أنه عساه (٣) أن لا يكون محسوسا ، وقد فرض غير متحيز
الصفحه ٨١ : علاقة أمرين متكافئي (١) الوجود ليس أحدهما علة (٢) ولا معلولا للآخر
، ولكن لا يوجد أحدهما إلا والآخر يوجد
الصفحه ١١٩ : . وليس قول من قال : إن العدد لا
وجود له إلا في النفس بشيء يعتد به ، أما إن قال : إن العدد لا وجود له
الصفحه ١٨٧ : المحال أن يكون مبدءان في الأعداد (١٩) ليس أحدهما واسطة
بوجه إلا لعددين (٢٠) ولا منتهيان ليس أحدهما واسطة
الصفحه ١٨٨ :
والتوسط هو أتم ما
يمكن أن يقع في ترتيب مثله ، ولا يكون ذلك إلا للعدد ولا يكون منحصرا إلا في
الصفحه ٢٠٠ : » جزءا من الموضوع ، لأنه لا يصلح أن يقال : إن
الإنسانية التي هي من حيث هي إنسانية إلا وقد عادت مهملة
الصفحه ٢٠٨ :
محال أن تقوم إلا في الأنواع ثم يقوم قوام الأنواع. فهذه حال وجود الكليات.
وليس يمكن أن يكون
معنى