الصفحه ٥٢ : بعض الأشياء قد تتميز الموجبة عن (١٥) السالبة ، وفي بعضها لا تتميز ، فحيث تتميز يكون (١٦) لا محالة ما
الصفحه ٨١ : ، لا رفعا موجب رفع ،
إن كان (٧) ولا بد. وقد عرفت الفرق بين الوجهين ، فقد عرفت أن الشيء
الذي رفعه علة
الصفحه ٨٣ :
__________________
(١)
فأما : وأما ج ، ص ، م.
(٢)
يوجب : موجب ط.
(٣)
رفعه رفع الثاني : رفعه الثاني د.
(٤)
علة العلة
الصفحه ١٢٩ : فهو من جنس تقابل العدم والملكة ، بل هو جنس هذا التقابل. فإن
بإزاء الموجبة الثبوت ، وبإزاء السالبة
الصفحه ١٧٤ : (٨) الموجب لتحريك الأعضاء ، صارت لا محالة مبدأ للفعل (٩) بالوجوب ، إذ قد بينا أن العلة ما لم تصر علة بالوجوب
الصفحه ١٨٠ : موجبا إن لم يكن عائق ، ويكون (١٣) الموجب هو الذي يسلم (١٤) له الأمر بلا (١٥) عائق وإن كانت
تلك الخاصية
الصفحه ٢٢١ : يكون الموجب من القسمين أو كلاهما ليسا عارضين له بسبب (٦) شيء قبلهما (٧) وتتضمن (٨) طبيعة الجنس أن يكون
الصفحه ٣٣٧ : مزاج ، كما لا يكون الصبي من
الرجل ، ويفسد المزاج إلى موجب الصورة البسيطة ، كما يستحيل (١١) الماء إلى
الصفحه ٣٧٣ : تكن ، مع أنه قد بان لك أن العلة لذاتها تكون
موجبة المعلول ، فإن دامت أوجبت المعلول دائما. ولو (٢٢
الصفحه ٣٧٧ : عنها (٢١) هذا الترجيح (٢٢) ، ولا داعي ولا مصلحة ولا غير ذلك ، فلا بد من حادث موجب للترجيح في هذه
الذات
الصفحه ٣٧٨ : أن ذلك غير (١٢) الحادث منه فيكون
ليست النسبة المطلوبة ، لأنا نطلب النسبة الموجبة لخروج الممكن الأول
الصفحه ٣٩٠ :
التصور الموجب له ، وإن كان غير مقصود في ذاته بالقصد الأول ، لأن ذلك تصور (١٩) لما بالفعل فيحدث (٢٠) عنه
الصفحه ٤١٥ : (١٢) إدراك ما بسبب (١٣) لا فقد سبب فقط. فإن السبب المنافي للخير المانع للخير ، والموجب
لعدمه ، ربما
الصفحه ٤٣٦ : الحاصلة (٢١) من حيث هي أسباب وما يتأدى إليه ، وأنها دائما (٢٢) تنتهي إلى طبيعية أو إرادية (٢٣) موجبة ليست