الصفحه ٢٢٣ :
لازمة (١) لشيء يقومه فصل أولا ، فأما إذا لم تكن كذلك بل إنما عرضت للحيوان لأن مادته
التي يكون منها
الصفحه ٢٤٠ : . وهاهنا وإن كانت كثرة ما لا شك فيها فهي كثرة ليست
من الجهة التي تكون من (٣) الأجزاء بل كثرة تكون من جهة
الصفحه ٢٨١ :
ومن رأى أن
الأشياء إنما تتكون (١) من الأجناس والفصول جعلها الأسطقسات الأولى ، وخصوصا
الواحد
الصفحه ٣٠٣ :
[ الفصل الأول ]
( ا
) فصل (١)
في لواحق الواحدة (٢) من الهوية (٣) وأقسامها (٤) ولواحق
الصفحه ٣٠٥ :
كالبصر (١) فإنه (٢) من شأنه أن يكون لشيء ما (٣) ، لكن (٤) الحائط ليس من شأنه أن يكون البصر له
الصفحه ٣٣٩ :
وأما قول هذا
القائل (١) : إن هذا (٢) يكون كونا من
الشيء بمعنى بعد ، فليس إذا كان بمعنى بعد كيف كان
الصفحه ٣٤٦ : الماهية (٦) (٧) ، فلا ضير (٨) لو قال قائل (٩) : إن ذلك الوجود (١٠) معلول للماهية (١١) من هذه الجهة أو
لشي
الصفحه ٣٦٤ : ، وكيف وهي (٣) تكون بعد ذاته؟
لأن عقله لذاته ذاته ، ومنها (٤) يعقل كل ما بعده ، فعقله لذاته (٥) علة عقله
الصفحه ٣٨٩ : حصوله (٤).
فبقي أن يكون
الخير المطلوب (٥) بالحركة (٦) خيرا قائما بذاته ليس من شأنه أن ينال ، وكل خير
الصفحه ٣٩٠ :
فهو في جزء آخر
بالقوة ، فقد عرض لجوهر الفلك ما بالقوة من جهة وضعه أو أينه ، والتشبه (١) بالخير
الصفحه ٤٠٣ :
عنه الخير ، وأن
ذلك من لوازم جلالته المعشوقة له لذاتها ، وكل ذات يعلم ما يصدر (١) عنه ، ولا تخالطه
الصفحه ٤٣٥ : ابتدأ (٦) من عند الأول (٧) لم يزل كل تال (٨) منه أدون مرتبة من الأول ، ولا يزال ينحط (٩) درجات ، فأول
الصفحه ٤٤٧ : منهم منفعة
في المدينة ، وأن تحرم البطالة والتعطل ، وأن لا يجعل لأحد سبيلا إلى أن يكون له
من غيره الحظ
الصفحه ٤٤٩ :
هي أصول الأموال ،
لأن المال (١) لا بد منه في المعيشة ، والمال منه أصل ، ومنه فرع ، والأصل
موروث
الصفحه ١٢ :
متعلق القوام بها
، بمعنى أنه يستفيد (١) القوام من المحسوسات ، بل المحسوسات تستفيد منه القوام. فهو