الصفحه ٣١٠ : ذلك من فوائد نذكرها (١٥) في خلال (١٦) مقاوماتنا إياهم يكون قد ذهب (١٧) علينا فيما
قدمناه وشرحناه
الصفحه ٣١١ :
لكل واحد منهما وجودا ، فسموا الوجود (١) المفارق وجودا (٢) مثاليا ، وجعلوا لكل واحد (٣) من الأمور
الصفحه ٣٥٢ : بهذه الصورة أو بالأخرى (٣) ، وأيضا (٤) اللون ، فإنه وإن (٥) كان فصل السواد
لا يقومه ـ من حيث هو لون ولا
الصفحه ٣٥٤ :
ونقرر من رأس
فنقول : بالجملة إن (١) الفصول وما يجري مجراها لا يتحقق بها حقيقة المعنى الجنسي
من حيث
الصفحه ٣٥٥ : (٦) ، وكيف يعلم الجزئيات ، وعلى
أي وجه لا يجوز أن يقال (٧) يدركها
فواجب الوجود تام
الوجود ، لأنه ليس شيء من
الصفحه ٣٥٨ : يكون
واجب الوجود يعقل الأشياء من الأشياء ، وإلا فذاته إما (٢١) متقومة بما يعقل ، فيكون تقومها بالأشيا
الصفحه ٣٨٨ : ، فيرجع إلى حال
ملاءمة ، فيلتذ أو ينتقم من مخيل (٢) له فيغضب. وعلى
أن كل حركة إلى لذيذ (٣) أو غلبة فهي
الصفحه ٤١١ :
هذا الشيء تأثير من التأثيرات السماوية بلا واسطة جسم عنصري ، أو بواسطة (١) تجعله (٢) على استعداد خاص
الصفحه ٤٢٨ : فلم يتأذ ، ثم عرض أن زال العائق (٩) فشعر بالبلاء العظيم. وأما إذا كانت القوة العقلية بلغت من النفس حدا
الصفحه ٤٣٧ : محالة أنها تعلم ما يكون ، لا محالة (١٩) أنها (٢٠) تعلم في كثير منها على (٢١) الوجه الذي هو
أصوب والذي هو
الصفحه ٤٥٥ :
وأما ما فيها من
استعمال هذه القوى فلمصالح دنيوية ، وأما استعمال اللذات فلبقاء البدن والنسل ، وأما
الصفحه ٨ :
ثم من التبين
الواضح أن هذه الأمور في أنفسها بحيث يجب أن يبحث عنها ، ثم ليست من الأعراض
الخاصة
الصفحه ٢٠ : أخذه اليقين (٢) المكتسب من العلة ، وأما إذا كان ليس يفيد العلة ، فإنما
يقال له مبدأ العلم على نحو آخر
الصفحه ٢١ :
ويجب أن تعلم أن
في نفس الأمر (١) طريقا إلى (٢) أن يكون الغرض من
هذا العلم تحصيل (٣) مبدإ (٤) إلا
الصفحه ٢٩ : ذلك (١) الارتسام مما يحتاج إلى (٢) أن يجلب بأشياء أعرف منها. فإنه كما أن في باب التصديق (٣) مبادئ