الصفحه ١٩ :
دوريا ويصير آخر الأمر بيانا للشيء من نفسه ، والذي يجب أن يقال في حل هذه الشبهة
هو ما قد قيل وشرح في كتاب
الصفحه ٤٧ : واجب الوجود
واحد بالكلية ليس كأنواع تحت جنس ، وواحد بالعدد ليس كأشخاص تحت نوع ، بل معنى شرح
اسمه له فقط
الصفحه ٢٤٤ : ) فقط ، أو تكون هذه حدودا على جهة أخرى. وليس ينبغي أن
نقتصر من الحد على أن يكون شرح الاسم ، فنجعل أمثال
الصفحه ٢٤٩ : (٣) المقومات (٤) كما مضى لك شرحه. وليس ما نحن فيه كذلك ، بل يخلو الشيء
منها.
وما يجري مجرى
الإصبع أيضا فإنه
الصفحه ٣٤٢ : سلف لنا شرحه ، أن (١٠) واجب الوجود واحد بالعدد ، وبان أن ما سواه إذا اعتبر ذاته
(١١) كان ممكنا في
الصفحه ٣٧٣ : ) اكتفيت بتلك الأشياء لكفاك ما نحن في شرحه ، إلا أنا نزيدك بصيرة.
__________________
(١)
فصل : ساقطة
الصفحه ٤٠٥ : يتصور معنى الممكن على ما شرح أولا
فى بعض تصورات متقدمة ، أن الممكن الذي تقرر به الوجود أوليا يجوز أن
الصفحه ٤٣٩ : ) وأسبابه ، وقد
عملنا في هذا الباب كتاب البر والإثم فتأمل (١٤) شرح هذه الأمور
من هناك وصدق بما يحكى من
الصفحه ٤٥١ : وإكبارهما وإجلالهما ، فهما سبب (٨) وجوده ، ومع ذلك فقد احتملا (٩) مئونته التي لا
حاجة إلى شرحها لظهورها
الصفحه ١٥٦ : الوجود (٦) أب (٧) ذلك ، وأن ذلك في الوجود ابن هذا (٨) ، عقل أو لم يعقل ، ونحن نعلم أن النبات يطلب الغذا
الصفحه ٩٧ : الآخر ، وأنهما (٧) واحد. وذلك إما موضوع ومحمول عرضي ، كقولنا : إن زيدا وابن عبد الله واحد ، وإن
زيدا
الصفحه ١٥٤ :
كونه بالقياس إلى الآخر (١٠) هو كونه في الآخر (١١) ، فإن الأبوة
ليست في الابن وإلا لكانت وصفا له يشتق له
الصفحه ٢٧١ : كانت هذه العلة للنوعية (٥) بالعرض ، وكذلك الأب للابن لا من جهة ما هو أب وذلك ابن ، ما من جهة وجود
الصفحه ٤٢ :
للعلاقة (١) الوهمية بينهما كالأب والابن. وإما أن يكونا متكافئين من
جملة ما يكون الأمر أن ليس أحدهما علة
الصفحه ١٥٢ : إضافة إلا وهي
عارضة (٥).
أول (٦) عروضها للجوهر (٧) مثل : الأب والابن ، أو للكم فمنه ما هو مختلف في